اقلیم کردستان العراق

   اقلیم کردستان العراق

رئيس اقليم كوردستان يهنيء بتاسيس اتحاد علماء الدين الاسلامي في كوردستان

بسم الله الرحمن الرحيم
السادة ، رئيس واعضاء الهيئة التنفيذية لاتحاد علماء الدين الاسلامي في كوردستان 
السادة علماء الدين
سلام الله عليكم
بمناسبة الذكرى الخامسة والاربعين لتاسيس اتحادكم، اتقدم لكم ولجميع علماء الدين الاسلامي الحنيف في عموم كوردستان باحر التهاني والتبريكات. 

طيلة فترة نضال الحركة التحررية الكوردية كان دور علماء الدين دوما في الطليعة وكانوا دوما ذو دور ريادي وفي الصفوف الامامية للدفاع عن ارضهم وشعبهم.

ولاينكر التاريخ الدور المشرق لعلماء الدين الاسلامي في كوردستان ومازالت صفحات التاريخ تذكر هذا الدور النضالي لهم، واليوم حيث يهدد الفكر المتطرف شعبنا وكل الانسانية يعتبر دور علماء الدين حساسا جدا ونحن على ثقة كاملة بانهم مستعدون للدفاع عن ارض وشعب وكرامة كوردستان بروح البيشمركة وفي نفس الوقت لهو من صميم عملكم ان تقفوا في طريق انتشار الفكر المتطرف والتكفيري بين ابناء شعبنا.

اتمنى لكم الاستمرار في نهجكم المبارك لخدمة شعب كوردستان والدين الاسلامي الحنيف وتوعية الناس على مبدا حب الوطن والتسامح والوقوف ضد ظاهرة الارهاب وضد كل الافكار والتصرفات التي تخالف روح الدين الاسلامي والقيم الانسانية والتي تهدف لاستغلال الدين لتحقيق مكاسب دنيوية.
حفظكم الله وسدد خطاكم


مسعود بارزاني
رئيس اقليم كوردستان
2015/9/21

تهنئة مجلس الوزراء بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، نتقدم بأحر وأجمل التهاني والتبريكات إلى عوائل وذوي شهدائنا الأبرار، وستبقى  الروح الفدائية وتضحيات التي قدمها هؤلاء الأبطال  من أبناءنا خالدة  أبداً في ذكرانا، وبفضل دمائهم الزكية يعيش شعبنا اليوم بكرامة ومرفوع الرأس وسيخطو نحو مستقبل مشرق.

نتقدم بأحر التهاني إلى البيشمركة الأبطال الذين يدافعون في خنادق العزة والشرف ضد الحملات الوحشية لجبهة الظلام والإرهاب.

وبهذه المناسبة نهنيء جميع مسلمي كوردستان والعراق والعالم. آملين أن يكون عيد الأضحى المبارك، مدخلاً  للخير والسعادة لشعبنا ووطننا وأن يكون باباً مفتوحاً نحو الأخوة والوفاق ووحدة صفوف الأطراف السياسية وجميع مكوناتنا.

عيد سعيد  وكل عام وكوردستان حرة وعامرة ومتقدمة.

 

مجلس وزراء إقليم كوردستان
23 أيلول 2015

رسالة الرئيس بارزاني بمناسبة عيد الاضحى المبارك

بسم الله الرحمن الرحيم

بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك، اتقدم باحر التهاني لشعب كوردستان وجميع المسملين في العراق والعالم. اهنيء عوائل شهدائنا الابرار الكرام الذين ارتوت شجرة الحرية بدماء ابنائهم وبقي الوطن محميا بهذه الدماء الزكية، كما اتقدم بتهاني لجميع افراد البيشمركة الابطال وقوات الامن المدافعين عن ارض وشعب كوردستان وكانوا دوما ومازالوا تلك الجبهة الفولاذية للدفاع عن الانسانية اجمع. واتقدم ايضا باحر التهاني لحجاج كوردستان وزائري بيت الله الحرام راجيا من الله تعالى ان يتقبل عباداتهم. اتمنى ان نحتفل مع هذا العيد بفرحة التحرر الكامل من ارهابيي داعش والانتصار عليهم وتحطيمهم وعودة جميع النازحين لمدنهم وبيوتهم.

ياجماهير كوردستان الحبيبة..

في هذه المناسبة المباركة، انتهز الفرصة لاتحدث مرة اخرى حول الازمة السياسية التي نعيشها اليوم في اقليم كوردستان. في وقت يمر به شعبنا بمرحلة حساسة ويرى نفسه امام فرصة وتهديد كبيرين، لم يكن من الضروري ولم يكن هناك اي داع للتعامل بهذا الشكل الذي نراه اليوم مع مسالة رئاسة الاقليم والعمل على تعميق الازمة وزعزعة استقرار هذا الشعب.

وقد نفذت كل ما كان على عاتقي فيما يتعلق بهذه المسالة، وطالبت باجراء انتخابات رئاسية في اقليم كوردستان قبل انتهاء المدة القانونية للرئاسة وقمت بواجبي القانوني لكن الانتخابات لم تحصل. وكنت قد طالبت جميع الاحزاب والبرلمان ايضا بحسم هذا الموضوع، ولم تكن هناك اية نتيجة ولم اطلب ابدا ان ابقى في منصبي وارفض جميع التصريحات والاقاويل والاراء التي تقول ان لا بديل لي.

واؤكد لكم، انني قلق جدا من استمرار هذا الوضع ولا يخفى علينا ان المواطنين في كوردستان يعيشون حالة من الملل حيال هذا الموضوع ومن حقهم ان ينتقدوا هذا الظرف الذي يمر به الاقليم وبالاخص ان كوردستان تعيش في ازمات كبيرة وعميقة، المشاكل مع بغداد والازمة الاقتصادية التي تعصف بالاقليم وتواجد عدد كبير من النازحين في مدن اقليم كوردستان، والاهم من كل هذه الازمات، الحرب المفروضة علينا ضد ارهابيي داعش. وكان باستطاعة الاحزاب الكوردستانية وبرلمان كوردستان التباحث والتفاوض بشكل افضل حول هذه المسالة والخروج بحل يرضي الجميع حيث كانت الحلول وفرص انهاء هذه الازمة كثيرة قبل الـ23 من حزيران الماضي.

وحول هذه المسالة، وبعيدا عن العواطف واية ردود للفعل، اطالب جميع الاحزاب المشاركة في البرلمان وجميع الاحزاب المرخصة قانونيا من حكومة اقليم كوردستان، ان لم تتوصل اجتماعات الاحزاب الاساسية الخمسة الممثلة في برلمان وحكومة اقليم كوردستان لاية نتيجة، ان تجتمع وتفكر جيدا في ايجاد حل واقعي للخروج من هذه الازمة ولكي لا تتعمق الازمات اكثر ولا تخلق المشاكل في طريق الحرب ضد داعش. انا اتفهم معنى سيادة القانون جيدا ويتوجب علي احترام القانون اكثر من غيري، واطلب من الجميع، ان لا يخلطوا مسالة بقائي او عدم بقائي في منصب الرئاسة بآلية انتخابات الرئيس وصلاحياته، لان الية الانتخاب وسلطات صلاحيات الرئيس موضوعان مختلفان.

واقترح ايضا على كل الاحزاب، ان يتفقوا على حسم الية انتخاب رئيس الاقليم وسلطاته وصلاحياته قبل عام 2017 في مشروع دستور اقليم كوردستان وان يكون الراي النهائي والكلمة الفصل للشعب في هذا الموضوع.

وحتى هذه الفترة، فلتقرر هذه الاحزاب ما تراه مناسبا حول منصب رئاسة اقليم كوردستان، وساتقبل الامر مهما كان القرار والاتفاق باستمراري باداء واجباتي حتى اجراء الانتخابات او الاتفاق على شخص اخر يحل محلي وساسلم امانة الرئاسة لاي شخص تتفق عليه هذه الاحزاب ولانريد ان نشغل الشارع الكوردستاني بهذه المسالة اكثر من ذلك.

مازالت كوردستان بحاجة الى العمل الجماعي ولمحاولات من قبل جميع الاحزاب والاطراف السياسية للتعامل مع الظرف الحساس الذي نمر به بحكمة وبروح البيشمركة حيث من الممكن ومن المتوقع ان تنتج هذه الظروف تغييرات في خارطة المنطقة، اتمنى ان يتعامل الجميع بحكمة ووعي مع هذه المرحلة.

شجاعة وبسالة قوات البيشمركة سجلت لكل العالم اكبر اسطورة واعظم قصة للانتصار والنجاح ضد الارهاب، شجاعة البيشمركة وصمود شعبنا منحتنا فخرا عظيما، ووضعا امامنا ايضا فرصة كبيرة.

يعرف العالم اليوم قوات البيشمركة كرمز للدفاع عن القيم والحرية، كما يعرف داعش كرمز للا انسانية والجريمة المنظمة، ويجب على جميع الاحزاب التفهم من هذه الفرصة والاستفادة منها لمصلحة شعبنا.

احيي صمود شعب كوردستان في تحملهم للمشاكل والازمات التي تحل بالاقليم واقدر لهم هذا الصمود، نعم هنا ازمة نعيشها لكن الامل ايضا موجود ولا يجب ان نفقد الامل. اتفهم جيدا مطالب واوضاع شباب كوردستان الاحبة ولهم الحق في كل ما يطلبون ويتمنون، لكن وفي كل الاحوال ارض الوطن هي الاحلى، واحضان الوطن هي الادفأ.

رأينا خلال الازمات التي مررنا بها في اقليم كوردستان كثيرا من الشباب الذين عادوا الى ارض الوطن وتركوا كل وسائل الراحة والمتعة التي كانوا يعيشون فيها واصبحوا داعمين لاخوتهم البيشمركة لفداء الوطن بارواحهم. اطلب من شبابنا الاحباء ان لا يفقدوا الامل والثقة في وطنهم ولايفكروا في الهجرة وترك هذه الارض، الازمات التي نمر بها ازمات عميقة ولكن الحل ليس مستحيلا ويجب علينا ان نفكر في محاربة اسباب المشاكل واقتلاعها من الجذور وهذه المسالة هي من اولوية واجبات الحكومة والبرلمان والاحزاب السياسية.

الاصلاح عملية ضرورية وملحة وهي احدى المباديء الاساسية لبقاء المجتمعات والانظمة وحيويتها ولتطور البلاد، لذلك من الواجب علينا تنشيط وتوسيع حركة الاصلاح التي بداناها منذ اعوام بشكل عملي ملموس.

واؤكد مرة اخرى، لا يمكن ان نسمح لاي ازمة ان تكون عائقا امام حقوق شعبنا في تقرير مصيره، واعتبر مسالة حق تقرير المصير لشعب كوردستان وابعاد كوردستان عن خطر داعش من اولويات عملي.

واطمئن شعب كوردستان اننا وبالاعتماد على الله ونضال شعبنا سننهي هذه المرحلة ونحن منتصرين على الرغم من صعوبتها.
اتمنى لشعب كوردستان السعادة و الرفاهية.

وكل عام وانتم بخير.

نائب رئيس حكومة الإقليم يبدي دعمه لمنتسبي مؤسسة الألغام

إجتمع قباد طالباني نائب رئيس حكومة إقليم كوردستان، أمس الأحد، مع محمد أحمد قصاب، رئيس مؤسسة الألغام في حكومة إقليم كوردستان.

وخلال الإجتماع هنأ قباد طالباني رئيس المؤسسة وجميع منتسبي مؤسسة الألغام لحسن أداء واجباتهم في هذه المرحلة  الحساسة، كما اثنى على دور العاملين في مؤسسة الألغام لتعاونهم وتنسيقهم مع قوات بيشمركة كوردستان في الحرب ضد إرهابيي داعش.

يذكر أن السيد محمد أحمد تسنم مهام عمله منذ الأشهر القليلة الماضية كرئيس لمؤسسة ألغام كوردستان.

هذا وفي سياق الإجتماع، أعلن قباد طالباني؛ : أن المنتسبين الذين لهم نفس مهام المبيشمركة، وخاصة منتسبي مؤسسة الألغام هم في الجبهات الأمامية للحرب، ويستحقون كل التقدير والإحترام الخاص، ومن الضروري تثمين دورهم المخلص، ولحد الآن فقد أُستشهد أربعة من العاملين في هذه المؤسسة خلال الحرب ضد إرهابيي داعش، عند أداء مهامهم في تطهير الحقول من الألغام والعبوات الشخصية الناسفة.

كما أبدى دعمه لتسريع عملية المصادقة على قانون حقوق وإمتيازات منتسبي مؤسسة الألغام في كوردستان، والذين من شأنه أن يكون حافزاً لهؤلاء العاملين في مجال الألغام الذين يعرضون أنفسهم للمخاطر يومياً من أجل تطهير أرضنا من الألغام والمتفجرات والعبوات الناسفة.

 

 

 

 

رئيس اقليم كوردستان يستقبل القنصل الالماني الجديد في اربيل

استقبل السيد مسعود بارزاني رئيس اقليم كوردستان اليوم السبت 2015/9/12 في صلاح الدين القنصل العام الالماني الجديد في اربيل مارك ايشهورن.


في اللقاء، اعرب القنصل الالماني الجديد عن سعادته لبدئه العمل في اقليم كوردستان وشكر الرئيس بارزاني لاتاحته فرصة اللقاء مع سيادته حيث بين بانه يفتخر كثيرا بلقاء الرئيس بارزاني، واعرب عن استعداد بلاده لتقوية العلاقات مع اقليم كوردستان في كافة المجالات.

كما بين القنصل الالماني في اربيل ان بلاده لا تحبذ تقوية العلاقات مع الاقليم من الناحية العسكرية فقط بل انها تطمح لهذا الهدف من جميه المجالات وبالاخص فيما يتعلق بالانشطة الاقتصادية واوضح بان بلاده تدرك تماما ان العبء الاكبر في الحرب ضد الارهاب يقع على عاتق البيشمركة لذلك هم يؤكدون دوما على دعمهم ومساعدتهم لقوات البيشمركة وتقدم بتهانيه للرئيس بارزاني بمناسبة الانتصارات التي حققتها قوات البيشمركة في محور كركوك يوم الجمعة الماضي.

وشكر القنصل الالماني في اربيل الرئيس بارزاني على دور الاقليم في تقليل مخاطر داعش مبينا ان المانيا سيكون لها دور اخر مع اصدقائها الاخرين في اوروبا بتوحيد الجهود لتقوية الانتعاش الاقتصادي في اقليم كوردستان بالاعتماد على الاستقرار الامني والسياسي الذي يعيشه الاقليم حيث يعتبر مثالا للاستقرار وينتظره مستقبل زاهر وسيكون له ايضا استقرارا اقتصاديا كبيرا.

واكد على ان شعب المانيا وحكومته كانوا دوما ومازالوا داعمين لشعب كوردستان.

الرئيس بارزاني هنا القنصل الالماني الجديد بتسلمه مهامه في اقليم كوردستان وتمنى له الموفقية، ووصف سيادته العلاقات بين اقليم كوردستان والمانيا بالمثالية وشكر الحكومة الالمانية على الدعم القوي والمؤثر الذي قدمته لقوات البيشمركة في الحرب ضد الارهاب مبديا استعداد اقليم كوردستان لتقوية العلاقات مع المانيا وطالب المانيا على العمل من اجل تقوية العلاقات اكثر بين الطرفين مشيدا بالمحاولات التي تقوم بها المانيا لتقوية اقتصاد الاقليم.

 

 

 

 

 

 

رئيس اقليم كوردستان يستقبل وفدا من البرلمان الاوروبي

استقبل السيد مسعود بارزاني رئيس اقليم كوردستان اليوم 2015/9/12 وفدا من البرلمان الاوروبي برئاسة تشارلز تنوك عضو البرلمان الاوروبي عن قائمة المحافظين والاصلاحيين يرافقه وفد من اعضاء البرلمان الاوروبيي من عدد من القوائم الكبرى.

في اللقاء اعرب الوفد الضيف عن تضامنهم ودعمهم الكامل لاقليم كوردستان والعملية السياسي والانتعاش والانفتاح الذي يعيشه الاقليم بالاضافة الى التطور الذي وصل اليه اقليم كوردستان، كما قدموا تهانيهم للرئيس بارزاني بمناسبة الانتصارات التي تحققها قوات البيشمركة في الحروب ضد الارهاب واشادوا بدور الرئيس بارزاني في قيادته للمعارك وتحدثوا حول التضحيات التي تقدمها قوات البيشمركة وروح الفداء التي ميزت افراد هذه القوات وتقدموا بخالص العزاء للرئيس بارزاني وعوائل الشهداء الذين ضحوا بدمائهم في الحرب ضد الارهاب كما شكروا شعب وحكومة الاقليم على استقبالهم مئات الالاف من النازحين واللاجئين واصبحت كوردستان اليوم ملاذا امنا لهم واكدوا ايضا على الدعم الكامل لتقديم المساعدات العسكرية لاقليم كوردستان في حربه ضد الارهاب.

كما طلب اعضاء الوفد الضيف سماع وجهة نظر الرئيس بارزاني حول حل مشاكل النازحين والحرب ضد الارهاب والخروج من المشاكل العميقة التي يعاني منها العراق.

شكر الرئيس بارزاني الوفد الضيف وثمن مواقفهم ومواقف دولهم الصديقة الواقفة مع شعب كوردستان وفي كلمة له تحدث سيادته حول تهديد الارهاب على المنطقة والعالم كما سلط الضوء على شجاعة وبسالة البيشمركة في تحطيم اسطورة داعش وحماية المكونات القومية والدينية في العراق من ايدي الارهابيين مؤكدا على ان مواجهة الارهاب تحتاج لعمل مشترك بمشاركة الجميع بشكل جدي وعملي كما اكد سيادته على انه لايجب التعامل فقط مع نتائج الازمات التي تواجه المنطقة بل يجب ايضا معرفة الاسباب المؤدية لظهور هذه الازمات ومحوها تماما. واوضح بان الحرب ضد الارهاب لا تكمن فقط بالمواجهات العسكرية بل يجب محاربة الفكر المتطرف اقتصاديا وفكريا واجتماعيا.

وحول تدفق الالاف من اللاجئين لاوروبا بين الرئيس بارزاني ان اهمال المشاكل التي يعاني منها طالبي اللجوء في بلدانهم وتراكمها شجعتهم على البحث عن الامان في اوروبا وراى انه من الضروري ان يساعد المجتمع الدولي اللاجئين في لبنان والاردن وتركيا وكوردستان والذين يعيشون في المخيمات وان يساعدوا في حسم حل الوضع السياسي في سوريا بشكل سريع واكد على ان ابواب اقليم كوردستان مفتوحة دوما امام النازحين وطالبي الامان لكن اعدادهم ازدادت اكثر من اللازم بشكل خرج عن طاقة وقدرة الاقليم.

وحول تجدد الاشتباكات بين حزب العمال الكوردستاني والجيش التركي ذكر الرئيس بارزاني الحضور ان عملية السلام في تركيا كانت قد مرت بخطوات ايجابية مهمة ومن المؤسف ان تتجدد الاشتباكات بين الطرفين وهذا ما سيكون له ضررا كبيرا على عملية السلام في المنطقة واكد على ان الاقليم مستعد للعب دوره الايجابي لاعادة كافة الاطراف لطاولة الحوار.

احدث الأخبار

الحصول على اتصال معنا

اهم الأخبار

حالت های رنگی