اقلیم کردستان العراق

   اقلیم کردستان العراق

مسؤول العلاقات الخارجية يستقبل القنصل البولوني لدى إقليم كوردستان

أربيل: بمناسبة الإنتهاء من مهام عمله كقنصل لبلاده في الإقليم، إستقبل فلاح مصطفى اليوم الأربعاء، رومان جيرزي القنصل البولوني لدى إقليم كوردستان.

وفي مستهل اللقاء، أعرب القنصل البولوني عن سعادته كونه أول قنصل  لبلاده بعد إفتتاح ممثلية بولونيا لدى الإقليم، وجدد التأكيد على أن إفتتاح هذه الممثلية كان خطوة هامة للجانبين، كما أعلن عن رغبة بلاده ببناء علاقات طويلة الأمد مع إقليم كوردستان، سيما في المجالات السياسية والإقتصادية والثقافية.

كما أعرب في الوقت نفسه عن شكره وتقديره لحكومة إقليم كوردستان ودائرة العلاقات الخارجية في حكومة الإقليم لدعمها المتواصل في سبيل إنجاح عمل ونشاطات القنصلية البولونية، وأعرب عن سعادته أنه تمكن خلال فتره عمله  في الإقليم التعرف على تأريخ وثقافة شعب كوردستان والتقدم الذي يشهده الإقليم في شتى المجالات.

في المقابل أعرب مسؤول العلاقات الخارجية عن شكره لجهود السيد رومان جيرزي والذي لعب دوراً ملحوظاً في مجال تقدم العلاقات خلال فتره عمله في الإقليم، كما أعرب عن سعادته بمشتوى العلاقات الثنائية بين إقليم كوردستان وبولونيا. وأكد على أهمية إفتتاح القنصلية البولونية في الإقليم. وجدد التأكيد أيضاً على أن حكومة إقليم كوردستان تؤكد دائماً على الإهتمام بعلاقاتها مع دول الجوار والمجتمع الدولي، كما وصف وجود ممثلية حكومة إقليم كوردستان في بولونيا بعامل قوي ومؤثر لتقدم العلاقات الثنائية.

 

 

 

 

 

 

 

 

رسالة الرئيس بارزاني بمناسبة أعياد آذار ونوروز

بسم الله الرحمن الرحيم

مواطني كوردستان الأعزاء

بمناسبة حلول أعياد آذار أتقدم إليكم بأجمل التهاني والتبريكات في هذا الشهر الذي يحمل في طياته مناسبات قومية سعيدة وأخرى مؤلمة، هذا الشهر الذي تجتمع فيه ذكريات الانتصارات والكوارث التي حلت بشعبنا، وأصبحت دروسا في صمود والثقة بالنفس.

ففي آذار عيدنا القومي نوروز، وفيه ايضا انتصار شعبنا في انتفاضته العظيمة، الى جانب الذكرى المؤلمة لقصف حلبجة الشهيدة بالسلاح الكيمياوي، وذكرى اتفاقية الحادي عشر من آذار، وفي كل ذلك فان شعب كوردستان قد ناضل جيلا بعد جيل، ولديه اليوم جيل لم ولن يخضع للدكتاتورية والاحتلال أبدا وسينعم بالحرية والتقدم.

إن انتفاضة شعبنا العظيمة في آذار 1991، لم تكن حدثا تاريخيا نحيي ذكراها كل عام فحسب، بل هي رسالة أبدية إلى كل العالم بان الكورد لن يقبلوا الظلم والاستبداد وحينما يحققون حريتهم يصبحون رمزا للسلام والاعمار والتقدم.

لقد تصدت جميع فئات الشعب وبيشمركة كافة الأطراف وبمختلف انتماءاتهم السياسية إبان انتفاضة آذار التاريخية عام 1991 تصدوا مجتمعين للديكتاتورية والاحتلال في رسالة مفادها إذا توحدت الأصوات والمواقف، فلا شيء بمقدوره أن يحول دون وصولنا لأهدافنا المشروعة.

وما أن انتصرت انتفاضة شعبنا حتى أصبحت كوردستان ملاذا آمنا لكل المظلومين في العراق، وبعد سقوط نظام البعث أصبح البون شاسعا بين إقليم كوردستان وبقية المناطق العراقية الأخرى من حيث التطور والاعمار والتعايش السلمي، وهذا دليل على حقيقة أن شعب كوردستان شعب يحب السلام ولا يمكن لأي كان هضم حقوقه أو التعامل معه بلغة التهديد والحصار السياسي والاقتصادي.

وفي شهر آذار يحتفل شعبنا بذكرى اتفاقية 11 آذار، تلك الاتفاقية التي جاءت نتيجة انتصار ثورة أيلول العظيمة، الثورة التي استطاعت فيها قوات البيشمركة أن تواجه بأسلحتها البسيطة، أعتى الجيوش المسلحة تسليحا عاليا على أيدي الأنظمة المتعاقبة على حكم العراق، وأجبرت تلك الأنظمة على الجلوس إلى طاولة التفاوض والإقرار رسميا ولأول مرة بحقوق شعبنا المشروعة.

أيها المواطنون الأعزاء:
إن أحدى المناسبات المؤلمة في شهر آذار هي ذكرى القصف الكيماوي على حلبجة الشهيدة، تلك الجريمة التي يندى لها جبين البشرية، فبالإضافة إلى أن الهجوم الوحشي أدى إلى استشهاد أكثر من خمسة آلاف مواطن كوردي مدني برئ، وإصابة آلاف أخرى من المدنيين، ما يزال أهالي حلبجة العزيزة يعانون من آثار تلك الجريمة الوحشية البشعة لنظام البعث، ولهذا نقدر عاليا الجهود الدولية التي تبذل باعتبار قصفها بالسلاح الكيمياوى جريمة إبادة جماعية.

إن حلبجة أضحت هوية الكورد وساهمت بشكل فعال في إظهار مظلوميتهم، وان شعبا قدم كل هذه التضحيات، يجب أن يتمتع بالحرية والاستقلال ويستحق أن يعيش بكرامة.
إننا نحتفل في شهر آذار بعيدنا القومي نوروز، عيد انتصار إرادة الحياة والحرية على الظلم والاستبداد، وهو يعني إن هدف نضال وتضحيات الكورد هو الحرية، وان كل تلك الكوارث التي حلت بنا، لها هدف واضح الا وهو اشعال نار يوم جديد للكورد، يوم يتمتع فيه شعبنا بالاستقلال.


مسعود بارزاني
رئيس إقليم كوردستان
11 آذار 2014

 

 

 

 

 

انطلاق فعاليات مهرجان الحرية واذار الثامن في اربيل

وسط أجواء مفعمة بالبهجة والآمال المرجوة بالأيام المقبلة التي تحمل بطياتها كل الخير والتألق للاقليم عامة وأربيل خاصة، انطلقت عصر الثلاثاء الموافق 11 من الشهر الجاري مجموعة فعاليات وانشطة متنوعة فنية وغنائية والتي تندرج ضمن مهرجان الحرية ونوروز الثامن الذي شهد هذا العام توسعا لرقعته بخاصة بعد تتويج اربيل عاصمة السياحة العربية.

نظمت فعاليات هذا العام من قبل الهيئة العليا لفعاليات اربيل عاصمة السياحة العربية وبالتعاون مع محافظة اربيل، ومن المقرر ان يستمر المهرجان عشرة ايام من خلال اقامة حفل جماهيري كبير عشية عيد نوروز وراس السنة الكوردية الجديدة.

وقبل بدء المهرجان تدفق الاف المواطنين الى متنزه شاندر للمشاركة والاستمتاع بفقرات المهرجان حاملين الاعلام الكوردية التي رفرفت لساعات طوال احتفاء بالمناسبة.

وفي كلمة له بمناسبة انطلاق فعاليات المهرجان أشار محافظ أربيل نوزاد هادي إلى ان هذه المناسبة هي تاريخية وعظيمة سطرت العديد من الأمجاد حيث وقعت في مثل هذا اليوم من عام 1970 اتفاقية 11 آذار اعترفت بموجبها الحكومة العراقية بالحقوق القومية للشعب الكوردي بعد نضال وتضحيات للحركة التحررية الكوردية.

وتابع محافظ أربيل بالقول أنه في ربيع 1991 بدأت الانتفاضة الكوردية وانطلقت في 5 من آذار في مدينة رانيا وامتدت لتصل شرارتها في 11 من الشهر نفسه إلى أربيل، فتم القضاء على جميع أنظمة المؤسسات البعثية السابقة البائدة ما سمح لأربيل بدخول مرحلة جديدة شكلت خلالها الحكومة والبرلمان وقدمت أوج عطاءاتها . في الختام، تحدث عن التعايش الأخوي والاثني في الاقليم .

تجدرالإشارة، إلى أن فعاليات اليوم الاول تضمنت استعراضا لفرقة فتيات اربيل كما واستعراض الطائرات التي قامت بألعاب بهلوانية في الجو إضافة إلى عرض لوحة باسم نوروز مع استعراض للفرق الكوردية والعراقية والاجنبية المشاركة في المهرجان وتقديم مجموعة من الاغاني من قبل عدد من المغنين الكورد.

 

 

 

 

 

 

 

مسؤول العلاقات الخارجية يستقبل السفير السويدي لدى العراق

أربيل: إستقبل فلاح مصطفى رئيس دائرة العلاقات الخارجية في حكومة إقليم كوردستان، اليوم الأثنين، يوركن ليندستروم السفير السويدي لدى العراق والسيدة جيسيكا سفارت نائبة السفير السويدي ومسؤولة مكتب السفارة السويدية في أربيل.

وخلال اللقاء الذي جرى بحضور سهام جبلي مساعدة مسؤول العلاقات الخارجية، بحث الجانبان الوضع الراهن في إقليم كوردستان والعراق والمنطقة والعلاقات والمشاكل بين أربيل وبغداد، بالاضافة إلى العلاقات الثنائية بين إقليم كوردستان والسويد وسبل تعزيزها.

وأعرب السفير السويدي عن سعادته بمستوى العلاقات بين الجانبين وثمن عالياً جهود حكومة الإقليم  في مجال الإهتمام بتنمية وتطوير إقليم كوردستان في مختلف المجالات، وأعبر في الوقت نفسه عن رغبة بلاده للمشاركة في عملية التنمية في الإقليم وتعزيز علاقاتها الإقتصادية والمؤسساتية. كما أعرب عن سعادته بوجود الشركات السويدية المختصة بالقطاع الصحي في الإقليم ومشاركتها في المشاريع المهمة. كما أشار خلال حديثه إلى وجود عدد من أبناء الجالية الكوردستانية في السويد، معرباً عن أمله أن تساهم الجالية الكوردستانية بالتعاون مع ممثلية حكومة إقليم كوردستان في السويد في تعزيز وتعميق أواصر العلاقات بين الجانبين في شتى المجالات.

في المقابل سلط فلاح مصطفى الضوء على العملية السياسية ونتائج الإنتخابات التشريعية في الإقليم والجهود الرامية إلى تشكيل الكابينة الجديدة وتقدم العملية الديمقراطية في الإقليم.

وفي محور آخر من اللقاء تبادل الجانبان الرأي حول العلاقات بين أربيل وبغداد والإنتخابات البرلمانية المقبلة في العراق والأوضاع على الساحة السورية وتداعياتها على المنطقة ودور المجتمع الدولي لمعالجة الأزمة لاقائمة في سوريا والأوضاع الإنسانية للاجئين السوريين في إقليم كوردستان.

وشدد الجانبان على أهمية تبادل الزيارات الرسمية بين الطرفين ومد جسور العلاقات الثنائية بشكل أفضل ومساعدة موظفي إقليم كوردستان في مجال تنمية القدرات الذاتية.

إبرام إتفاقية مشتركة بين إقليم كوردستان وفرنسا لإنتاج الأدوية

أربيل في مراسيم جرت صباح اليوم الأثنين 10/3/2014 في العاصمة أربيل، بحضور نيجيرفان بارزاني رئيس وزراء إقليم كوردستان، تم إبرام إتفاقية للإنتاج المشترك للأدوية بين شركة آواميديكا الوطنية وشركة سانوفي الفرنسية التي تعتبر ثالث شركة على المستوى العالمي وأكبر شركات الأدوية في أوربا.

وفي مستهل المراسيم التي جرت على قاعة فندق روتانا وبحضور عدد من الوزراء في حكومة إقليم كوردستان وعدد من ممثلي وقناصل الدول الأجنبية في الإقليم والسفير السويدي لدى العراق وعدد من أرباب العمل في مجال صناعة الأدوية، ألقى البروفيسور د. بهرام خدر مدير شركة آواميديكا الوطنية للأدوية كلمة  وصف من خلالها التوقيع على هذه الإتفاقية  بحدث هام، وأكد أن  بالتوقيع على هذا العقد بامكان شركة آواميديكا إنتاج الأدوية المهمة لشركة سانوفي الفرنسية في إقليم كوردستان والعراق.

كما إستعرض خلال حديثه نبذة عن شركة آواميديكا ومراحل تأسيسها بدعم مباشر من السيد نيجيرفان بارزاني في سبيل إنتاج الأدوية بنوعية رفيعة، وقامت الشركة بالتعاون مع الخبراء الأوربيين باعداد خارطة الشركة عام 2005 والعمل بشكل جدي على هذا المشروع، لغاية إفتتاح الشركة بشكل رسمي من قبل رئيس وزراء إقليم كوردستان، وعقبها بدأت الشركة عام 2010 بالانتاج، وتشهد الشركة زيادة في الإنتاج عاماً تلو الآخر.

من جانبه أشار د. ريكوت حمه رشيد وزير الصحة في حكومة إقليم كوردستان أن بامكان إقليم كوردستان الإستفادة من هذه الإتفاقية، وأوضح أن الكابينة السابعة لحكومة إقليم كوردستان ومنذ البدء بمهامها أولت إهتماماً كبيراً  بالجانب الصحي وكان قطاع الأدوية في أولوية هذه الإهتمامات، كما أعلن أن أن خلال فترة عملها قامت الحكومة بانشاء العديد من المستشفيات بسعة إجمالية تصل إلى 2700 سرير وبكلفة أكثر من 800 مليون دولار.

كما اشار إلى وجود 75 مستشفى حالياص في إقليم كوردستان و993 مركز صحي، وتم خلال العامين الماضيين تعيين 2700 طبيب، كما قامت الوزارة خلال العام الماضي بمصادرة 900 طن من الأدوية الفاسدة والمنتهية الصلاحيات، وبحسب قول الوزير أن 80٪ من هذه لأدوية تم السيطرة عليها قبل دخولها إلى الأسواق في الإقليم.

وفي كلمة له في هذه المراسيم رحب نيجيرفان بارزاني رئيس وزراء إقليم كوردستان بهذه الإتفاقية وأشار خلال حديثه أن  صاحب شركة آواميديكا الدكتور بهرام خدر هو أحد الأشخاص الذين إخترعوا دواؤء لمعالجة الماء الأسود (Glaucoma) على المستوى العالمي، فهو إسم معلوم ليس على مستوى إقليم كوردستان والعراق وحسب، وإنما على مستوى العالم وأن الشعب الكوردي يفتخر بهذه الشخصية.

وأوضح رئيس الوزراء أن إحدى الأهداف الرئيسية لحكومة الإقليم هو دعم مثل هذه المشاريع، وتحقيق آمال وتطلعات شعب كوردستان لضمان حصول الفقراء والأغنياء على حد سواء على الأدوية، وأعرب عن إمتعاضه حول مشكلة قلة الأدوية، وأوضح أنه لحد الآن هنالك ازمة توفير الأدوية النوعية في إقليم كوردستان، ولم  يخفي أن النظام الصحي في إقليم كوردستان وجميع أنحاء العراق يعتبر نظاماً فاشلاً.

وعزا نيجيرفان بارزاني فشل هذا النظام إلى ان الحكومة أخذت على عاتقاها مسؤولية توفير جميع المستلزمات، وعدم تمكنها بالشكل المطلوب من  إتباع المعايير الدولية وتقديم تلك الخدمات للمواطنين العراقيين بشكل عام.

وجدد التأكيد على عدم الجدوى من بناء وتشييد المستشفيات الشاهقة، بغياب نظام صحي ناجح. وفي الوقت نفسه أعرب عن شكره لوزيري الصحة والتخطيط في حكومة إقليم كوردستان لجهودهم وإخلاشهم في أداء واجباتهم  من أجل إنجاح هذا المشروع، معرباً عن أمله أن تعمل وزارة الداخلية وقوات الأمنية والتي لم تذخر جهداً  في واجباتها للعمل أكثر للتصدي لدخول الأدوية الفاسدة والمنتهية الصلاحيات إلى إقليم كوردستان، وقال أن شعب كوردستان يستحق أفضل الخدمات في هذا المجال.

كما قدم كل من السفير السويدي لدى العراق وممثل شركة سانوفي الفرنسية وممثل وزير الصحة العراقي كلمات في هذه المراسيم. وفي ختام المراسيم تم التوقيع على الإتفاقية من قبل شركتي آواميديكا الكوردستانية وسانوفي الفرنسية.

 

 

 

 

عماد أحمد يزور الأستاذ عزيز محمد للإطمئنان على صحته

أربيل: قام عماد أحمد نائب رئيس حكومة غقليم كوردستان، اليوم الأثنين، بزيارة الشخصية السياسية المعروفة الأستاذ عزيز محمد.

وخلال الزيارة وبحضور زيرك كمال، إطمئن نائب رئيس حكومة الإقليم على الحالة الصحية للأستاذ عزيز محمد، متمنياً له دوام الصحة وأن أن تكون تجاربه الغنية التي أمضى جل حياته من أجل الوصول إلى حاضرنا الذي نعيش فيه اليوم دافعاً لجميع الأطراف  للسير على ضوئها في بناء وإغناء تجربة الإقليم الراهنة.

كما اشاد نائب رئيس حكومة الإقليم بدور الأستاذ عزيز محمد خلال الحركة التحررية لشعبنا والنضال التحرري لجميع العراق والذي كان احد رؤوساء هذه المسيرة. كما تحدث عن دوره المشرف في تحقيق السلام، داعياً الأستاذ عزيز محمد المساعدة في معالجة الأزمات الراهنة بشكل يخدم المصلحة العامة وتحقيق الوحدة والتآلف.

وفي سياق اللقاء، تحدث الجانبان علن الأوضاع السياسية ي العراق وإقليم كوردستان، وبشكل خاص تلك المشاكل والخلافات بين الإقليم وبغداد.

وفي الختام جدد عماد أحمد التأكيد على حكومة إقليم كوردستان تعتبر إحترام نضال وإخلاص الأستاذ عزيز محمد وجميع المناضلين من واجباتها والإستفادة من تجارب هذا الجيل. وفي المقابل أعرب الأستاذ عزيز محمد عن شكره وتقديره لهذه الزيارة. 

 

 

 

 

احدث الأخبار

الحصول على اتصال معنا

اهم الأخبار

حالت های رنگی