اقلیم کردستان العراق

   اقلیم کردستان العراق

وفد من الأقليم سيزور بغداد لبحث الاستفتاء

طهران/ 19 أيلول/ سبتمبر/ ارنا - قال ممثل أقليم كردستان العراق في طهران ناظم دباغ، ان وفدا من أقليم كردستان سيصل الي بغداد يوم السبت 23 سبتمبر لبحث موضوع الاستفتاء .

وفي مقابلة مع مراسل ارنا اليوم الثلاثاء، اوضح ناظم دباغ نقلا عن مسؤول مكتب القسم الخارجي في أقليم كردستان العراق فلاح مصطفي : نتوقع تقديم اقتراح جديد لتأجيل الاستفتاء. 
وصوت برلمان إقليم كردستان العراق، الجمعة، لصالح إجراء الاستفتاء علي استقلال الإقليم يوم 25 أيلول/سبتمبر متجاهلا بذلك معارضة العراق وإيران وتركيا، وما وصف بأنه 'قلق واشنطن ودول غربية' من احتمال أن يفجر هذا الإجراء صراعات جديدة في المنطقة.
و أصدرت المحكمة الاتحادية العليا في العراق أمراً بإيقاف إجراءات استفتاء إقليم كردستان، لحين حسم الدعاوي المقامة بعدم دستوريته.

ناظم دباغ: لا تبدل بموقف تركيا وايران من الاستفتاء

اعلن ناظم دباغ ممثل حكومة اقليم كوردستان في طهران اليوم الجمعة، ان تركيا وايران تبحثان مخرج بعدم اجراء استفتاء اقليم كوردستان المقرر في 25 ايلول المقبل.
وقال دباغ في تصريح خاص لفضائية كوردسات نيوز وتابعه PUKmedia: ان استفتاء الاستقلال واجب مقدس لجميع المواطنين، موضحا، ان موعد الاستفتاء بالنسبة لدول المنطقة والعالم غير مناسب.
واضاف: ان الجمهورية الاسلامية الايرانية وتركيا تتحدثان دائما عن وحدة الاراضي العراقية، وتؤكدان على ضمان حقوق شعب كوردستان ضمن اطار الدستور العراقي، مؤكدا انه لا تبدل بموقفهما حيال اجراء استفتاء اقليم كوردستان.

ناظم دباغ: الكرد سيدفعون ثمناً باهظاً في حال عدم موافقة دول الجوار على الانفصال

 بغداد/ NRT

قال ممثل حكومة إقليم كردستان في إيران، ناظم دباغ، إن "الكرد سيدفعون ثمناً باهظاً في حال عدم موافقة دول الجوار على الانفصال"، مؤكدا أن "علاقات العراق مع طهران كانت وستبقى جيدة، ولولا إيران لكان داعش احتل بغداد"، حسب تعبيره.

وأضاف دباغ، في حوار له مع وكالة إيرانية محلية، الأحد (13 آب 2017)، أن حكومة الإقليم قررت عقب اتخاذ قرار الاستفتاء، تشكيل لجان مختلفة لإجراء مشاورات مع دول الجوار والحكومات الأخرى والأمم المتحدة والدول الأوروبية وأميركا، مشيرا إلى أن "الكرد فكروا عقب تحرير الموصل، وبسبب أوضاعهم الخاصة، أنه من الأفضل أن تحدث تغيرات جديدة في المنطقة سياسيا وعسكريا، ونحن كنا الشريك الأول في تأسيس العراق الجديد عقب سقوط صدام".

وأوضح دباغ يقول "نحن توصلنا إلى أننا لا يمكننا تسوية مشاكلنا مع الحكومة العراقية الحالية ليس لأننا لا نريد بل لأن الحكومة العراقية غير مستعدة لتسوية المشاكل العالقة، لذلك أعلنت القيادة الكردية عبر الدعم وقرار الأكثرية في الإقليم أن 25 أيلول سيكون موعدا لإجراء الاستفتاء، لكن ليس مقررا أن نستقل دفعة واحدة بعد إجرائه".

وبخصوص ردود أفعال دول الجوار حول الاستفتاء، نوه ممثل حكومة الإقليم إلى "وجود وجهتي نظر، الأولى، ترى عدم إجراء الاستفتاء وترى ضرورة تسوية المشاكل مع بغداد،

وقد أبدت إيران ردة فعل مختلفة وأعلنت استعدادها لدعم الاقليم في تنفيذ الاتفاقيات الموجودة بين الكرد وحكومة بغداد".

وتابع بأن "وجهة النظر الثانية، تقول إنها تحترم قرار الكرد لكن الأنسب تأجيله وتسوية المشاكل مع الحكومة المركزية عبر التفاوض".

وبشأن الدعم الدولي للانفصال، نفى دباغ وجود دولة أعلنت رسميا تأييدها للانفصال، سوى إسرائيل وذلك لأنه "يصب في مصلحته حيث يريد أن تكون المنطقة دائما في حالة صراع ويحاول إيجاد مشاكل لايران وتركيا وسوريا والعراق".

وحول تأثير مواقف الدول التي رفضت إجراء الاستفتاء، على قرار الإقليم، أكد دباغ أن "هذا الأمر مرتبط بقيادة الكرد، حيث نقل وفد من الاتحاد الوطني الكردستاني الذي زار إيران مؤخرا، رسائل طهران وتقرر طرحها على الأحزاب السياسية الكردية ودراستها في مجلس قيادة حزب الاتحاد ومن ثم اتخاذ القرار النهائي".

وعن اللجنة التي ستتخذ القرار حول هذا الأمر، قال إنها "ستكون برئاسة مسعود بارزاني وتضم تشكيلات سياسية كردية كحركة التغيير والجماعة الإسلامية التي لا تعارض الاستفتاء ولكن لديها مطالب خاصة، ومنها إعادة تنشيط البرلمان في الإقليم وإيجاد بعض الإصلاحات في الشؤون الاجتماعية والاقتصادية للكرد".

كما أشار دباغ إلى ضرورة توفير ظروف إجراء الاستفتاء لأن "هذه القضية الآن تستلزم مزيدا من التدقيق، وكان يجب الحصول على رضا الجوار وفي غير هذا سيحكم على الاستفتاء بالفشل، وإذا لم نستطع الحصول على رضا دول الجوار لن نصل إلى مبتغانا لأننا سنحاصر فنحن لسنا كإسرائيل ليس لدينا بحر"، مبينا أن "التفاوض بدأت مع بغداد ومن ثم مع إيران وتركيا، لكن إعلان الاستقلال بعد الاستفتاء سيكون وفق بعض الرؤى، وقد تستغرق هذه المدة أسبوعا أو عدة أعوام".

واستطرد بالقول "من الناحية الجيوسياسية، بعد الانفصال لن يكون لدينا منافذ برية ولا جوية ولا بحرية، وهذا بحد ذاته سيكون ثمنا باهظا، وسنسعى في البداية إلى عدم دفع ذلك".

وفيما يخص التعاون العسكري بين إيران وإقليم كردستان، قال "كان لنا علاقات جيدة مع طهران ونسعى لاستمرارها، لأن جغرافيتنا المشتركة مع إيران مهمة ولا يمكن تغييرها، إن علاقاتنا كانت وستبقى جيدة مع إيران، وأن إيران قدمت دعما كبيرا للإقليم لا سيما في محاربة داعش، وقلنا مرارا لولا إيران لكان داعش احتل بغداد". 

المصدر: وكالة "تسنيم" الدولية

ت.س

 

رئيس إقليم كوردستان يستقبل محافظ كركوك

إستقبل السيد مسعود بارزاني رئيس اقليم كوردستان، يوم الاحد 24/1/2016م، محافظ كركوك نجم الدين كريم.

أثناء اللقاء، جرى بحث الأوضاع السياسية في كوردستان والعراق والمنطقة، وتم تبادل الآراء حول الوضع الامني والسياسي والإقتصادي في محافظة كركوك.

كما تطرق الطرفان إلى الوضع الميداني في جبهات القتال ضد الإرهابيين في محافظة كركوك.

رئيس إقليم كوردستان يستقبل سفير أمريكا في العراق

إستقبل السيد مسعود بارزاني رئيس إقليم كوردستان يوم الاحد 24/1/2016م، السفير الاميركي في العراق ستيوارت جونز والوفد المرافق له.


خلال اللقاء الذي حضره القنصل الامريكي في أربيل ماتياس ميتمان، بحث الجانبان الوضع السياسي والأمني في المنطقة، وجرى التطرّق الى العلاقات بين أربيل وبغداد، وتم تسليط الضوء على مدى إستعدادات قوات التحالف والقوات العراقية وقوات البيشمركة لعملية تحرير الموصل.

وفي قسم آخر من اللقاء، تحدّث الطرفان حول العلاقات بين إقليم كوردستان والولايات المتحدة الامريكية، وحول سبل تعزيز التعاون والتنسيق بين الطرفين في مختلف المجالات.

 

 

 

 

رئيس إقليم كوردستان يستقبل قائد القيادة المركزية للجيش الأميركي

إستقبل السيد مسعود بارزاني رئيس اقليم كوردستان يوم الخميس 21/1/2016م، الجنرال أوستن قائد القيادة المركزية للجيش الاميركي والوفد المرافق له المؤلف من سفير أميركا في العراق ستيوارت جونز وعدد من القادة العسكريين والمستشارين التابعين للجيش الاميركي في العراق.

خلال اللقاء جرى بحث الأوضاع الميدانية في جبهات القتال ضد الإرهابيين في محافظات نينوى والأنبار والمناطق العراقية الأخرى، وتم الإشادة بالإنتصارات التي حققتها قوات البيشمركة في مواجهة الإرهاب.

وسلط الجانبان الضوء على زيارة رئيس ديوان رئاسة الإقليم ومسئول دائرة العلاقات الخارجية لحكومة إقليم كوردستان بتوصية من الرئيس بارزاني إلى الولايات المتحدة الاميركية للبحث عن السبل الكفيلة للخروج من الأزمة الإقتصادية التي يمر بها الإقليم، وقد تم وصف الزيارة بالناجحة ونتائجها بالمفيدة، كما شدد الطرفان على ضرورة تكثيف الجهود لمواجهة هذه الأزمة والخروج بحلول تضمن حل المشاكل الإقتصادية وتوفير إحتياجات قوات بيشمركة كوردستان.

وأشاد الوفد الضيف بتضحيات وشجاعة قوات بيشمركة كوردستان وشدّد على وجوب مساعدة شعب كوردستان من قبل أصدقائه لحل الأزمات والمعضلات التي تواجه اللإقليم.

وفي جزء آخر من اللقاء، تحدث الطرفان عن أهمية تحرير الموصل في إنهاء وجود إرهابيي داعش في المنطقة، وتم التباحث حول مستوى التعاون والتنسيق بين قوات البيشمركة وقوات التحالف الدولي والقوات العراقية في مواجة الإرهابيين ومدى تأثير تعزيز هذه العلاقة في تحقيق الإنتصارات التي تحققت مؤخرا.

وقد حضر اللقاء السادة نيجيرفان بارزاني رئيس حكومة اقليم كوردستان وكريم سنجاري وزير الداخلية، وزير البيشمركة وكالة وفؤاد حسين رئيس ديوان رئاسة إقليم كوردستان وفلاح مصطفى مسؤول دائرة العلاقات الخارجية لحكومة الإقليم وأنور حاج عثمان وكيل وزارة البيشمركة والفريق جبار ياور عضو القيادة العامة لحماية الاقليم.

احدث الأخبار

الحصول على اتصال معنا

اهم الأخبار

حالت های رنگی