اقلیم کردستان العراق

   اقلیم کردستان العراق

نيجيرفان بارزاني يهنيء شعب كوردستان بعودة الرئيس جلال طالباني

وجه نيجيرفان بارزاني رئيس وزراء إقليم كوردستان برقية تهنئة إلى شعب كوردستان بمناسبة عودة الرئيس جلال طالباني، وأعلن أن دور سيادته في الحياة السياسية في كوردستان والعراق كان دورا تأريخيا وأن يوم عودته إلى ارض الوطن هو يوم تأريخي بالنسبة لشعب كوردستان

وفيما يلي نص برقية التهنئة:

بسم الله الرحمن الرحيم

نشكر الله تعالى ونحمده بان سيادة الرئيس جلال طالباني أسعد شعب كوردستان بعودته إلى أرض الوطن، كما نشكر دولة ألمانيا الصديقة وجميع  الفرق الطبية الذين أدوا مهامهم في المعالجة. وبهذه المناسبة، نعرب عن مشاعرنا القلبية وسرورنا، ونرحب بحفاوة بعودة فخامة الرئيس جلال طالباني، كما نهنيء شعب كوردستان هذه المناسبة.

لقد كان للرئيس مام جلال دور رئاسي هام في الحياة السياسية والثورية لكوردستان والعراق، فقد أبدى المقاومة في أصعب الايام، ودافع عن حقوق شعبه، وكان صاحب مكانة كبيرة في النضال في سفوح الجبال وفي السياسة في التاريخ السياسي الحديث لكوردستان. وبعد الانتفاضة كان له مع الرئيس مسعود بارزاني دور هام في تثبيت التجربة الديمقراطية لشعب كوردستان، وتوفير التعددية السياسية وانشاء حياة نيابية في كوردستان. وكان تعرضه للمرض وابتعاده عن كوردستان والعراق ذا تأثير واضح على الحياة السياسية والحكم في العراق، لأنه كان له دور تاريخي، ويعد يوم عودته إلى البلاد يوما تاريخيا لشعب كوردستان.

ارحب مرة اخرى، باسم حكومة اقليم كوردستان وباسمي، بحرارة، بعودته، ونهنئ كل شعب كوردستان، آملين له السلامة والعمر المديد، ونحن واثقون من أن مع عودته سيعم الخير والوئام لدى جميع شعب كوردستان.

نيجيرفان بارزاني

رئيس وزراء اقليم كوردستان

19 تموز 2014

 

 

 

 

نيجيرفان بارزاني: العلاقات المستقبلية بين أربيل وبغداد بحاجة إلى آلية جديدة

إستقبل نيجيرفان بارزاني رئيس مجلس وزراء إقليم كوردستان، ظهر اليوم السبت 12 يوليو/تموز 2014، السيد أنكاس ماككي القنصل العام البريطاني الجديد لدى إقليم كوردستان.

وفي مستهل اللقاء، هنأ رئيس الوزراء القنصل العام البريطاني بمناسبة تسنمه مهام عمله كقنصل لبلاده لدى إقليم كوردستان، متمنيا له النجاح في عمله. من جانبه أعرب القنصل العام البريطاني عن سعادته بمناسبة البدء بمهامه في إقليم كوردستان ولقاءه مع السيد رئيس الوزراء، مشيرا إلى زيارة السيد نيجيرفان بارزاني إلى بريطانيا، وزيارة وزير الخارجية البريطاني إلى إقليم كوردستان، كما أعرب عن سعادته لإطلاع وزير الخارجية البريطاني عن كثب على الوضع والتطور الذي يشهده إقليم كوردستان.

كما اعرب القنصل العام البريطاني بأن الكابينة الجديدة لحكومة إقليم كوردسان هي تشكيلة لقاعدة عريضة، منوها إلى ان ذلك دليل على أن إقليم كوردستان يتجه نحو مساره السليم. كما سلط الضوء على العلاقات بين إقليم كوردستان وبريطانيا، مشيرا إلى انه عقب الزيارات بين أربيل ولندن، نشعر بأن العلاقات أقوى، ونتمنى تعزيزها بشكل أفضل في شتى المجالات بين الحكومة والقطاع الخاص والجامعات والمواطنين كل من جهته.

القنصل العام البريطاني أكد على أن زيارة السيد نيجيرفان بارزاني إلى لندن كانت مهمة للغاية وكانت حافزا في بناء علاقات نوعية بين الجانبين، معرباً عن أمله إلتزام الطرفين بتنمية العلاقات، وأشار إلى أن بلاده ستلتزم بالبرنامج الذي تم إعداده خلال زيارة رئيس وزراء إقليم كوردستان إلى لندن ووزير الخارجية البريطاني إلى أربيل. في المقابل أعرب رئيس وزراء إقليم كوردستان عن سعادته بتبادل الزيارات بين لندن وأربيل، وجدد التأكيد على أن إقليم كوردستان ينظر بعين الإهتمام إلى علاقاته مع بريطانيا وملتزم في تنمية وتعزيز هذه العلاقات.

وفي جانب آخر من اللقاء، جرى بحث العملية السياسية والأوضاع والمستجدات في العراق، وجدد نيجيرفان بارزاني التأكيد على تغير كل شيء، وعلى ضوء الوضع التطورات الجديدة في العراق، يجب النظر باسلوب جديد إلى العلاقات بين أربيل وبغداد، وأوضح أن إقليم كوردستان يدعم تقدم العراق للتمكن من عقد إتفاقية للتعايش وإيجاد آلية لطبيعة العلاقات المستقبلية بين أربيل وبغداد.

هذا وتحدث رئيس الوزراء عن التهديدات الإرهابية والتي تعتبر تهديدات جدية لجميع الأطراف، وجدد على أن ما يشهده العراق الآن يعتبر بداية لمرحلة جديدة وأن أساس وطبيعة القضايا قد تغير، لذلك يجب مراعاة هذه الحقيقة في التعامل مع الوضع الراهن.

وفي ختام اللقاء، تداول الجانبان أوضاع النازحين في إقليم كوردستان؛ وأكد القنصل العام البريطاني على أن بلاده قامت من قبل في المشاركة في مساعدة اللاجئين والآن ايضا ستستمر بريطانيا في التعاون لمساعدة اللاجئين، من الناحية اللوجستية أو من خلال نقل خبراتها وتجاربها في كيفية التعامل مع ملف اللاجئين.

 

 

 

 

نيجيرفان بارزاني يستقبل وفدا فرنسيا

إستقبل نيجيرفان بارزاني رئيس وزراء إقليم كوردستان، مساء اليوم الأربعاء 2 يوليو/ تموز السيد جان فرانسوا جيرو مدير ملف الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في وزارة الخارجية الفرنسية والوفد المرافق له.

وتناول الجانبان خلال اللقاء مستجدات الاوضاع الراهنة في العراق وتلك الظروف التي  جاءت عقب سيطرة مسلحي تنظيم داعش الإرهابي على مدينة الموصل والمناطق الأخرى من العراق، وخطورة الإرهابيين، وأدت نتائج هذه الأوضاع وتداعياتها إلى نزوح مئات الآلاف من مواطني تلك المناطق إلى إقليم كوردستان، وقيام حكومة الإقليم بتقديم المعونات والمساعدات لهؤلاء النازحين.

من جهته أكد الضيف الفرنسي على أن مشكلة الإرهاب هي قضية دولية وأن التصدي وكيفية التعامل مع الإرهاب هي مسؤولية المجتمع الدولي، كما نوه إلى أن مشكلة الإرهاب في العراق لا يمكن أن تحل بالطرق العسكرية والعمليات المسلحة، وإنما تحتاج إلى معالجة سياسية.

في المقابل أوضح رئيس وزراء إقليم كوردستان؛هنالك فرق شاسع بين عراق ما قبل التطورات في الموصل وما بعدها، وأن الأوضاع والعراق بشكل عام يحتاج إلى مراجعة جديدة، وأن أية معالجة للمشاكل ينبغي أن تكون على أساس هذا الواقع الجديد الذي طرأ على العراق. كما اعرب عن شكره لفرنسا لإهتمامها بتنمية العلاقات مع إقليم كوردستان.

 

 

 

 

قباد طالباني يجتمع مع منظمة برناج الغذاء العالمي

إستقبل قباد طالباني نائب رئيس حكومة إقليم كوردستان، وفدا رفيع المستوى لمنظمة برنامج الغذاء العالمي  برئاسة إيسارين كوزين المديرة التنفيذية للمنظمة.

وخلال جلسة لقاء تناول الجانبان  أوضاع النازحين من وسط وجنوب العراق، وخاصة الذين لجؤا إلى إقليم كوردستان بسبب الأحداث الأخيرة داخل العراق. ولهذا الغرض أبدت منظمة برنامج الغذاء العالمي (W.F.P) إستعدادها لمساعدة اللاجئين وبحثت المنظمة مع نائب رئيس حكومة الإقليم آلية إيصال المعونات  وسلامة تلك الأغذية والإحتياجات التي تنوي منظمة برنامج الأغذية العالمي إيصالها إلى اللاجئين بالتعاون مع حكومة إقليم كوردستان.

من جانبه جدد قباد طالباني إستعداد حكومة إقليم كوردستان لمساعدة جميع النازحين والمتضررين، وطمأن منظمة برنامج الغذاء العالمي في تقديم كافة أشكال التسهيلات ووضع آليات مناسبة في هذا الجانب. كما طالب أن تكون المساعدات والمعونات لهؤلاء النازحين بشكل مستمر،وأضاف أن الزيادة  المستمرة للاجئين والناحين أدى إلى إحداث ضغط كبير على إقليم كوردستان وحكومة الإقليم.

وإقترح أن تستفاد منظمة برنامج الأغذية العالمي من المحاصيل المحلية في إقليم كوردستان ضمن الأغضية المقررة  إعطائها للاجئين، لغرض الإستفادة وإحياء وتحسين إقتصاد إقليم كوردستان وأهالي كوردستان.

 

 

 

 

رئيس الوزراء يبحث مع منظمة برنامج الأغذية العالمي أوضاع اللاجئين

إستقبل نيجيرفان بارزاني رئيس وزراء إقليم كوردستان، صباح اليوم الأربعاء 26 يونيو/حزيران 2014، السيدة إيرتارين كوزن المديرة التنفيذية لمنظمة برنامج الأغذية العالمي (WFP) والوفد المرافق لها.

وخلال اللقاء بحث الجانبان أوضاع اللاجئين السوريين في إقليم كوردستان، والنازحين من داخل العراق الذين لجؤا إلى الإقليم بسبب تدهور الأوضاع الأمنية. وأعربت السيدة كوزن عن شكر منظمة WFP لحكومة إقليم كوردستان لتلك المساعدات التي قدمتها للاجئين والنازحين. وجددت التأكيد على أهمية التعاون والتنسيق  بين جميع الجهات الدولية والمحلية ذات العلاقة لمساعدة هؤلاء اللاجئين، منوهة إلى أن إستمرار هذه الأوضاع  وإزدياد أعداد اللاجئين،محل قلقنا وينبغي  على جميع الجهات التعاون والتنسيق المستمر للتعامل مع المستجدات.

من جانبه اكد رئيس الوزراء على أن حكومة إقليم كوردستان لم تذخر جهداً من جميع النواحي لتقديم المساعدات اللاجئين، ولكن المسؤولية الرئيسية في هذه القضية تقع على عاتق الحكومة العراقية والمجتمع الدولي، عليه ينبغي عليهم أيضا القيام بواجبهم، والإلتفاتة بشكل جدي إلى اللاجئين والنازحين داخل العراق.
كما أعرب عن قلقه بسبب إستمرار الأحداث في سوريا والعراق، وأن إقليم كوردستان يتوقع المزيد من اللاجئين.

كما طالب رئيس الوزراء الحكومة العراقية بايجاد آلية مناسبة لدفع رواتب الموظفين الحكوميين الناظحين بسبب الأحداث خلال الفترة الماضية من الأنبار وأحداث الآونة الأخيرة في محافظة الموصل والمناطق الأخرى من العراق الذين لجؤا إلى إقليم كوردستان، فضلا عن وضع نظام لتوزيع الأغذية الشهرية بشكل يمكن توزيعها في المخيمات للنزحين مثل أي مواطن آخر من العراق للحصول على حصته الشهرية بشكل منتظم.
 

 

 

 

 

الرئيس بارزاني يستقبل وزير الخارجية الأمريكي والوفد المرافق له

إستقبل السيد مسعود بارزاني رئيس إقليم كوردستان، يوم الثلاثاء 24 حزيران 2014، جون كيري وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية والوفد المرافق له، والذي ضم كل من مساعد وزير الخارجية لشؤون العراق والسفير الأمريكي لدى العراق وعدد من المسؤولين في وزارة الخارجية الأمريكية.

وخلال اللقاء الذي جرى بحضور نوشيروان مصطفى منسق حركة التغيير في إقليم كوردستان ونيجيرفان بارزاني رئيس وزراء إقليم كوردستان وبرهم صالح عضو المكتب السياسي للإتحاد الوطني الكوردستاني وقباد طالباني نائب رئيس الوزراء ود. فؤاد حسين رئيس ديوان رئاسة إقليم كوردستان وفلاح مصطفى رئيس دائرة العلاقات الخارجية. أعرب وزير الخارجية الأمريكي عن سعادته لهذه الزيارة إلى كوردستان، مشيدا بالتقدم الحاصل في الإعمار في إقليم كوردستان وبالسياسة والإدارة الناجحة لإقليم كوردستان في إدارة شؤون الإقليم. كما كشف أن إدارة أوباما لديها نظرة إيجابية في خضم التقدم في الإعمار الذي يشهده إقليم كوردستان، كما هنأ في الوقت نفسه رئيس إقليم كوردستان بمناسبة الإنتهاء من تشكيل حكومة إقليم كوردستان الجديدة.

وبخصوص الأوضاع السياسية التي يمر بها العراق؛ أوضح وزير الخارجية الأمريكية أن بلاده تتابع الأوضاع عن كثب وبشكل دقيق، وتعرب عن قلقها البالغ بخصوص الأوضاع الراهنة وتعزيز قوة الإرهابيين، كما رأى أنه من الضروري خروج العراق من هذه الأزمة. وأبدى وزير الخارجية الأمريكية إستعداد بلاده لمساعدة  العراق في العملية السياسية وتشكيل حكومة ذات قاعدة عريضة وشاملة تضم جميع الأطراف والمكونات العراقية.

في المقابل، رحب الرئيس بارزاني باسمه ونيابة عن القيادة السياسية الكوردستانية بحفاوة بوزير الخارجية الأمريكية، وأعرب عن شكره وشعب كوردستان لحكومة وشعب أمريكا، لتلك التضحيات والمساعدات والمساندة التي قدموها لكوردستان منذ الإنتفاضة ولغاية سقوط النظام العراقي السابق. وأضاف الرئيس بارزاني تمكنا بكل فخر وإعتزاز أن نعرض تجربتنا الناجحة للعالم والولايات المتحدة الأمريكية.

وفي سياق حديثه، تطرق الرئيس بارزاني بالتفصيل إلى العملية السياسية في العراق خلال العقد الماضي وتلك المشاكل والمعوقات والازمات، مستشهدا بجهود التحالف في تطبيق الدستور والإلتزام بالاتفاقيات التي قطعت أشواطا جيدة، ولكن بالرغ من من ذلك أبدينا الكثير من المرونة وكنا على إستعداد دائماً لمعالجة المشاكل، ولكن للأسف تعمقت تلك المشاكل ولم نفلح في معالجتها.

كما تحدث الرئيس بارزاني بكل وضوح باننا أمام مرحلة جديدة ، وأن بغداد تفكر كالماضي في جعل كوردستان تحت سيطرتها وتهميشها، وأن شعب كوردستان قدم التضحيات الجسام من أجل التحرر ولا يمكن القبول بذلك. شعب كوردستان تصدى للإرهاب بكافة السبل وقدم التضحيات في طريق هذا التصدي، ولكن الآن  نرى أن حرب الإرهاب أصبحت جسراً  لتسهيل التصفيات والمنافسات الطائفية،ونحن لا يمكن أن نكون طرفاً في هذا الصراع الطائفي.

وبخصوص حقوق شعب كوردستان في الدستور العراقي، نوه الرئيس بارزاني أننا إتفقنا مع العراق على الدستور، هذا الدستور الذي عرَّف العراق بقوميتين رئيسيتين (الكورد والعرب)، وجاء بكل وضوح في ديباجة الدستور  بأن الإلتزام بالدستور هو شرط لبقاء العراق موحدا. وبخصوص معالجة المعوقات والأزمة الجديدة أيضاً؛ أشار الرئيس بارزاني إلى أن أية معالجة للمشاكل ينبغي أن تكون على ضوء التطورات والواقع السياسي والأمني الجديد في العراق وجوهر المشاكل هي سياسية وليست عسكرية، وينبغي التعامل مع الأسباب وليس النتائج، وفي حال التوصل إلى حلول سياسية ملائمة حينها يمكن التصدي للإرهاب بشكل أفضل.

وبخصوص الاحداث الأخيرة ؛ أعلن الرئيس بارزاني لوزير الخارجية الأميركي، أنه قبيل الأزمة أبلغنا بغداد مخاوفنا من  هذه الأوضاع، ولكن بغداد لم تأخذ هذه المخاوف بشكل جدي. وفي سياق حديثه، أوضح الرئيس بارزاني أنه بعد عقد من الزمن يُنتظر الإجابة على هذا السؤال وهو كيف يمكننا  إتخاذ الخطوات؟  وإذا كانت هنالك فرصة ينبغي على الشيعة والسنة العمل على الأسس الجديدة والأخذ بنظر الإعتبار الواقع الجديد، حينها  سيكون التصدي للإرهاب أسهل.

وحول قوات البيشمركة؛ أشار الرئيس بارزاني إلى أن قوات البيشمركة تحمل على عاتقها حماية أمن كوردستان، وقدمت التضحيات في هذا المجال، وأن التهديدات الإرهابية مستمرة وجدية.

من جانبه أعرب جون كيري وزير الخارجية الأمريكي عن شكره للرئيس بارزاني لإستعراضه هذه التوضيحات المفصلة، وأضاف أنه لا شك في أن إقليم كوردستان بامكانه التقدم من الناحية الإقتصادية وباقي المجالات الأخرى. وبشأن المشاكل العراقية؛ وأكد وزير الخارجية الأمريكي أنه بالرغم من إبداء عدم الرضى والمخاوف على ضرورة التغيير وإتخاذ سلسلة من القرارات الهامة، ودعا الرئيس بارزاني إلى المشاركة في هذه العملية، ولعب دوره بهدف تشكيل حكومة جديدة، وأبدى إستعداد الولايات المتحدة الأمريكية في دعم ومساندة العراق في التصدي للإرهاب في حال تقدم العملية السياسية في العراق.

الحديث عن أولوية المعالجة السياسية قبل المعالجة العسكرية للأزمة العراقية كان محوراً آخراً من هذه الإجتماع.

 

 

 

 

احدث الأخبار

الحصول على اتصال معنا

اهم الأخبار

حالت های رنگی