ممثل

   ممثل (9)

الأحد, 04 آب 2019

 منصور جهانی ـ تم إفتتاح معرض التصوير الفوتوغرافي «إقليم حيراني» (مناخ البلاد) الذي يتضمن أعمال (محمد صياد) في معرض (نبشي) في طهران بحضور ممثلي حکومة كردستان العراق.

 وانطلق معرض التصوير الفوتوغرافي لـ «محمد صياد (المصور الإيراني الشهير) تحت عنوان (مناخ البلاد) بالإضافة لموضوع الهجرة الإجبارية لأكراد العراق سنة 1991 إلى إيران تبعا لما سببته الجرائم والضغوط القاسية التي مارستها حكومة صدام حسين الديكتاتويرية بحقهم، يوم الجمعة 11 أغسطس من هذا الشهر (3 آب/ أغسطس 2019) في معرض (نبشي) في العاصمة طهران، بحضور «سلام عارف رشدي» نائب ممثل حكومة كردستان العراق في طهران و«عباس عبد الله».

 (محمد صياد) واحد من أبرز مصوري إيران، حيث إجتهد على طول 50 عاما في هذا المجال، كما يعتبر من ضمن المصورين في مجال التصوير الصحفي في إيران ، فيما تم وضع 100 صورة من ضمن أعماله الفوتوغرافية في المعرض ليشاهدها الجمهور المحب للتصوير الفوتوغرافي.

 وقد عرض المصور في معرض (مناخ البلاد)، عدداً من الصور للقادة السياسيين الأكراد، الفاجعة الكارثية والإستسلام للقصف الكيميائي في حلبجة، بالإضافة للهجرة القسرية لشعب كردستان العراق، كما أن من خلال عرض هذه الصور سيتسنى للشعب الإيراني والعالم ومحبي فن التصوير الفوتوغرافي معرفة أوجاع الأكراد خلال تلك الفترة التاريخية الحساسة. 

 

وقام ممثلو حكومة كردستان العراق المتواجدين في العاصمة طهران بمناسبة إفتتاح معرض (مناخ البلاد) الخاص بـ (محمد صياد) بالتشييد و التبريك له و إبراز الأمل بما يتعلق بالمستقبل القريب، سيتم نشر هذه الصور على هيئة كتب مطبوعة ليستفيد منها جميع من في كردستان و العالم، فيما كان لهذا المصور الفنان النجاح في تثبيت أوجاع و هموم الشعب الكردي للتاريخ عن طريق عدسة الكاميرا خاصته.

 

الإثنين, 17 حزيران 2019

زار الدكتور بشير حداد نائب رئيس مجلس النواب ورئيس الوفد العراقي الى جمهورية ايران الاسلامية مساء اليوم الإثنين ٢٠١٩/٦/١٧ ممثلية حكومة أقليم كوردستان في طهران، وكان في استقبال سيادته السيد ناظم دباغ مسؤول مكتب الممثلية ونائبه السيد سلام عارف وأعضاء المكتب، وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين ممثليات الأقليم والسفارات العراقية في دول العالم، واستمع سيادته من مسؤول المكتب الى شرح وافي لواقع العمل اليومي والاتصالات واللقاءات المتواصلة مع الجالية الكوردية المتواجدة في الجمهورية الإسلامية، وفي سياق الحديث ثمن الحداد جهود ممثلية الأقليم رغم عدم توفر الإمكانيات الكافية، مؤكداً في الوقت ذاته على أهمية استمرار عمل الممثلية لمتابعة شؤون المواطنين الكورد والعراقيين المقيمين في الجمهورية الاسلامية، وتقديم مايمكن من خدمات وتسهيلات، بالتنسيق مع السفارة العراقية.

 

المكتب الإعلامي لنائب رئيس مجلس النواب العراقي

١٧ حزيران ٢٠١٩

الخميس, 07 آب 2014

طهران (فارس) ـ اكد ممثل حكومة اقليم كردستان العراق في طهران ناظم الدباغ قدرة العراقيين على القضاء على عناصر "داعش" دون الحاجة الى تدخل عسكري اجنبي.

وفي تصريح ادلى به لوكالة انباء "فارس" اشار الدباغ الى الانباء المتضاربة في العراق والتي تقضي بان الحكومة العراقية طلبت مساعدة عسكرية من بعض الدول الاجنبية لمواجهة "داعش" قال، لو اتحدت قوات الجيش والشعب والبيشمركة في العراق ووقفت الى جانب بعضها بعضا بروح حب الوطن في مواجهة "داعش" فبامكانها القضاء على هذه الجماعة الارهابية بسهولة ومن دون ادنى مساعدة اجنبية.

 وحول المواقف الانفعالية لبعض المنظمات الدولية قال، رغم ان اصدار البيانات وادانة اعمال وممارسات تنظيم "داعش" الارهابي مطلوب بحد ذاته ولكن لا يمكن بمجرد اصدار البيانات والادانات الوقوف امام الارهاب والجماعات الارهابية بل ان الحاجة ماسة لاجراءات اكثر قوة وعملانية في هذا المجال.

 

 وبشان محاولات بعض التيارات السياسية للقول بان نتائج الانتخابات البرلمانية لم تكن ذات قيمة قال ممثل حكومة اقليم كردستان العراق، ان بعض الكيانات تسعى عبر استغلال الظروف الراهنة لربط عدم كفاءة بعض قادة الجيش العراقي والتي ادت الى هزيمة الجيش في الايام الاولى لهجمات "داعش" على الموصل، بالحكومة والاحزاب الفائزة في الانتخابات، كما تحاول التشكيك في نتائج هذه الانتخابات التي تعتبر في الحقيقة تبلورا لارادة الشعب العراقي.

 

 

 

 

الأربعاء, 18 حزيران 2014

تُبث انباء متباينه حول موضوع هجمات الدولة الاسلاميه للشام و العراق المسميه ب"داعش"؛ من تهديد "کرکوک" و عدم امکان السيطرة علی هذه المنطقه الهامه من اجل مقاومة القوات الکرديه و القوات الأمن و الشرطه، الی السيطرة علی الموصل، التکريت و المحاوله من اجل الاستيلاء علی سامراء. رغم ان القوات العسکريه، الشرطه، الأمن و البيشمرگه الکرديه جنباً الی بعض القبائل تحاول علی مواجهة هذا التهديد المخرب لکن تقدم "داعش" امام هذا العدد من القوات العسکريه و الأمن يطرح الکثير من الاسئله. قضية "داعش" فی کليتها لم تکن ظاهرة حديثه و معاقب انهيار صدام و تواجد القاعده فی العراق قسم من القوات القديمة المواليه لصدام جنباً الی فروع من القاعده بدئوا باعمال ارهابيه. بعد وقوع الأزمة فی سوريه، کان هناک شواهد محکمه علی الوحدة بين هذا القوه مع قسم من القوات الأجنبيه المتواجده فی سوريه التی تحارب ضد الدولة فی هذا البلد و بعد فتره تنظيم يسمی "الدولة الاسلامية للعراق و الشام" اعلن وجوده. تهديد "داعش" کان له اکثر سخونه فی "الانبار" و "فلوجه" و فی فتره کان لهم تواجد فی المناطق الاخره. لکن لماذا و کيف نجحوا بالسيطرة علی بعض المناطق الهامه فی العراق فی هذه الفترة القصيره، تعرقل الموضوع.     

 

يبدو ان معنويات القوات العسکريه و الأمن هبطت عند ما قريب مائة الف نفر من القوات المتواجدة فی الموصل لم تنجح علی منع احتلال هذه المدينه. الخطط العمل الخاطئه جنباً الی نوعية التعامل بين الفئات السياسيه و دولة العراق دفعت الاجواء السياسيه الی اتجاه ان تهديد کهذا ينجح بالتحدی. فی نفس الوقت يجری التعبير علی بعض القلق لوجود نوع من العلاقات بين عناصر من هذه المجموعه مع بعض القوات العراقيه و السبب هو لماذا الجيش العراقی لم يکن له تنبؤ من هجوم علی هذا المستوی ل"داعش".

 

يبدو ان "داعش" بملاحظة سکن اهل السنة فی مناطق کالانبار، فلوجه و نينوا و المجاورة لسوريه تقصد تأسيس منطقة مستقله. اوسع مدينة فی العراق بعد بغداد هی نينوا و السيطرة عليها بمفهوم الدعم الداخلی و الاجنبی ل"داعش".

 

باعتقاد الکاتب شخصياً اذا نجحوا بتأسيس منطقة مستقله و حفظها، حتماً سيبسطون هجماتهم علی المناطق الأخره فی العراق. الطريق الوحيد هو تقوية الوحده بين القوات العراقيه. ايضاً ترميم قوات الأمن، حيلولة المسائل السياسيه و الاداريه، اعادة النظر فی ادارة دولة القانون و الجهد من اجل الوصول الی حيلولة مشاکل اهل السنة مع الدولة المرکزيه. لازم علی جميع القوات التی تهتم بوحدة العراق ان يعتبروا التعاون المشترک من اجل المقاومه امام "داعش" امراً جاد، لأن هذا التنظيم سيولد خطر لکل المنطقه.

 

حکومة اقليم کردستان العراق ايضاً قامت بتقوية مواضع قواتها فی المناطق الحدوديه و الذين طلبوا المساعده من هذه الحکومه واجهوا مرافقه هذه القوات. التصميم هو محافظة المنطقة الکرديه و بالتالی قوات الاقليم، کزمان الحرب ضد صدام فی المناطق الاخره، لهم استعداد ان يتواجدوا مع القوات البيشمرگه فی المناطق التی يستلزم تواجدهم من اجل دعم الوحدة فی کل العراق. هذا يستلزم مرافقة الدولة المرکزيه و الطلب من حکومة اقليم کردستان العراق التی لها الحکم الذاتی.

 

 

 

جريدة اليوميه شرق،المقالة الافتتاحيه، الخميس 22 خرداد 1393، السنة الاحدعشر، رقم 2037، صفحات 1 و 2.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأربعاء, 23 تشرين1 2013

 

 

 

 

رسالة السيد "ناظم دباغ"ممثل حكومة إقليم كوردستان العراق في إيران
بمناسبة تكريم ذکری الشاعر الكوردي الشهير "شيركو بيكس" في قاعة "الوحدة"

الصفحة 1 من 2

احدث الأخبار

الحصول على اتصال معنا

اهم الأخبار

حالت های رنگی