الأربعاء, 20 آب/أغسطس 2014 09:00

أعربت حكومة إقليم كوردستان عن شكرها وإمتنانها للرئيس باراك أوباما لإتخاذه قراراً بشن الهجمات الجوية ضد قوى الظلام داعش الإرهابية،  التي قامت بقتل  المواطنين الأبرياء في كوردستان  والأقليات العراقية مثل الأيزيديين والمسيحيين والشبك  والأقليات الصغيرة الأخرى،مما شكل لدينا مخاوف من إبادة هذه الأقليات القومية والدينية إذا لم يضع حداً لمنظمة داعش الإرهابية، وما كان  يقلقنا هو قيام الإرهابيين بحملة جينوسايد شاملة ضد هذه المكونات المسالمة. بالاضافة إلى مخاوفنا من الأيدلوجيا اللاإنسانية في القتل والذبح أن تشكل خطراً على وجود كوردستان الذي يعتبر الإقليم الوحيد في العراق الذي ينعم بالاستقرار والديمقراطية والتسامح. 

نعبر عن شكرنا وإمتناننا لجميع الرجال والنساء في الجيش الأمريكي  في قيامهم بهجمات لتصفية قوات داعش الإرهابية. كما نتقدم بالشكر إلى مجلس شؤون الخارجية للإتحاد الأوربي لإتخاذه قرار السماح للدول الأعضاء في الإتحاد وممثلياتها في أربيل في توفير المستلزمات العسكرية لحكومة إقليم كوردستان.

حكومة إقليم كوردستان تثمن عالياً جميع المساعدات الإنسانية والدعم السياسي والدبلوماسي لإقليم كوردستان من الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وكندا والنرويج وتركيا وإيران والإمارات العربية المتحدة وهولندا وبولونيا وجمهورية التشيك وهنغاريا والنمسا واليابان والأردن ومجلس الأمن ووكالات الأمم المتحدة.

أن الجرائم التي قامت بها منظمة داعش الإرهابية ضد الأقليات في كوردستان والعراق، كانت أعمال وحشية، وباعتقادنا أن  ما قامت به منظمة داعش الإرهابية  يعتبر من  أكبر وأبشع الأعمال وحشية  منذ هجمات نظام صدام حسين  على المواطنين المدنيين الكورد عام 1988 و1989 بالاسحة الكيمياوية؛ مثل أهالي محافظة حلبجة. كما نعتقد أننا ذقنا نصيبنا من القمع والمآسي والمحن حينما هرب مئات الآلاف من الكورد  والأقليات الأخرى خوفاً من بطش النظام العراقي السابق في ربيع عام 1991 إلى حدود تركيا وإيران، كنا نعتقد بأننا قدمنا نصيبنا من من التضحيات وتعرضنا للإستبداد بما فيه الكفاية وتعرضنا إلى الإبادة الجماعية والجينوسايد وتعرضنا للمآسي على يد نظام صدام حسين البائد عام 2003؛ أن هذه الأعمال الهمجية تذكرنا بقوى الظلام التي ليس لديها إي إحترام لحياة الإنسان.

أن منظمة داعش الإرهابية وهجماتها الوحشية ضد الأقليات القومية والدينية تشكل مصدر قلق ومخاوف على وجود تلك الأقليات المسالمة في شنكال ومناطق نينوى، الذين تمكنوا من الهرب إلى ملجأ آمن؛ وبسبب تلك الجرائم الوحشية  التي تعرضوا لها، فهم يعيشون محنة جماعية. ونحن نسعى مع المجتمع الدولي من أداء وتحمل مسؤولياتنا في حماية الأقليات القومية والدينية في كوردستان والعراق.

من الواجب علينا العمل على تشييع الأشخاص الذين  أصبحوا في عداد الضحايا نتيجة هذه الأعمال الإرهابية على أحسن وجه، وتقديم المساعدات والعناية الضرورية للجرحى والمنكوبين الموجودين حالياً في كوردستان، وتكثيف جهودنا لإعادة النساء والأطفال المخطوفين من قبل منظمة داعش الإرهابية. وفي الوقت نفسه رعاية النازحين الذين ذهلوا مما أصابهم نتيجة إختطاف الأرهابيين لذويهم والعمل على تخفيف آلامهم ومعاناتهم.

نجدد شكرنا ثانية لجميع القياديين السياسيين وأعضاء البرلمان والقادة العسكريين وفرق الإنقاذ ووكالات الأمم المتحدة والفرق الصحية وقوات البيشمركة والسكان بشكل عام الذين قاموا بالواجب وقدموا ما بوسعهم في إنقاذ أكبر نسبة من المواطنين. ولنا كامل الثقة عند وصول المستلزمات العسكرية إلى قوات البيشمركة، سيكون بامكانهم حماية المواطنين والمكتسبات الديمقراطية والتعددية القومية والدينية والتسامح والتعايش في إقليم كوردستان باعتبارها من القيم التي تتمتع بها كوردستان والتي تجعلها مختلفة عن باقي المناطق الأخرى. أن الدعم والمساندة الدولية  دليل على أننا نمضي قدما نحو الطريق الصحيح  ونناضل من أجل تلك القيم والأسس الصحيحة. 


مجلس وزراء إقليم كوردستان
20 آب 2014

 

 

 

 

الإثنين, 18 آب/أغسطس 2014 22:30

إستقبل نيجيرفان بارزاني رئيس وزراء إقليم كوردستان مساء اليوم الأثنين 18 آب 2014، السفير الفرنسي لدى العراق السيد دونيز كوير، والذي يزور الإقليم بمناسبة الإنتهاء من مهام عمله في العراق. وأعرب رئيس الوزراء عن شكره وإمتنانه للسفير الفرنسي لدوره الملحوظ في الإهتمام بتقدم العلاقات الثنائية بين كوردستان وفرنسا خلال فتره عمله في العراق، متمنياً له دوام الموفقية والنجاح في مهامه المستقبلية.

من جانبه أعرب السفير الفرنسي عن سعادته بالتقدم الذي يشهده إقليم كوردستان من جميع النواحي الأمنية والإقتصادية والإجتماعية والإستقرار، وأبدى تعاطفه شخصياً وبلاده مع الوضع الراهن في إقليم كوردستان، وجدد التأكيد على أن فرنسا تدعم إقليم كوردستان في المواجهة والتصدي للإرهاب.

كما أشار خلال حديثه إلى المكالمة الهاتفية بين الرئيس فرانسوا هولاند والرئيس بارزاني، معرباً عن سعادته لزيارة وزير الخارجية الفرنسي إلى أربيل، وأعلن أن فرنسا تدعم بشكل كامل الجهود الدولية التي تبذل من قبل المجتمع الدولي لدعم ومساندة إقليم كوردستان ضد إرهابيي داعش، كما سلط الضوء على  على دور فرنسا في حث وتشجيع المجتمع الدولي وخاصة الدول الأوربية في دعم إقليم كوردستان وفي إغاثة النازحين واللاجئين الذين توجهوا إلى إقليم كوردستان باعتباره من المناطق الآمنة.

من جانب آخر قدم رئيس الوزراء نبذة عن تقدم قوات البيشمركة في جميع محاور القتال ضد داعش، كما أعرب عن شكر وإمتنان حكومة وشعب كوردستان لفرنسا التي لعبت دوراً كبيراً في توفير الدعم الدولي لكوردستان. وجدد على أن كوردستان بحاجة إلى المساعدات الدولية بشكل أكبر، لكي تتمكن  بالشكل المطلوب من إغاثة  ونجدة مئات الآلاف من النازحين الذين تركوا أماكنهم وممتلكاتهم خوفاً من تنظيم داعش الإرهابي، ولصعوبة الأوضاع فان ضمان المساعدات لهؤلاء النازحين فاق قدرات حكومة إقليم كوردستان.

السيد نيجيرفان بارزاني دعا أيضاً إلى عقد مؤتمر دولي لتلك الدول والمنظمات والمؤسسات الدولية المانحة للمساعدات، داعياً إلى تقديم المزيد من المساعدات الإنسانية إلى إقليم كوردستان لكي يتمكن من إستقبال وإغاثة هذا الكم الهائل من النازحين واللاجئين والذين يقطنون حالياً معظم المدن الكبيرة في إقليم كوردستان ولحاجتهم الماسة إلى تلك المعونات والمساعدات الإنسانية، وأضاف أنه من دون حملة دولية لإستغاثتهم ومساعدتهم، سيواجهون هؤلاء النازحون كارثة إنسانية.

 

 

 

 

الثلاثاء, 19 آب/أغسطس 2014 13:30

تلقى السيد مسعود بارزاني رئيس إقليم كوردستان اليوم الاثنين 18/8/2014 اتصالا هاتفيا من السيد بورغ بريندا وزير خارجية النرويج، الذي أعلن عن دعم حكومة شعب النرويج لشعب كوردستان، كما قدم تهانيه للرئيس بارزاني بمناسبة الانتصارات التي تحرزها قوات بيشمركة كوردستان في دحرها للإرهاب والإرهابيين.


وخاطب الوزير النرويج الرئيس بارزاني قائلا:
" نتمنى أن يكون ما أحرزتموه انتم وإقليم كوردستان في مواجهة داعش بداية النهاية للإرهابيين وهزيمتهم في المنطقة والعالم ". 
كما عن تضامنه مع النازحين الذين تركوا منازلهم ومناطقهم بسبب تهديدات الإرهابيين وتوجهوا إلى كوردستان. 

هذا وقد شكر الرئيس بارزاني موقف الحكومة النرويجية، معلنا إن شعب كوردستان يفتخر بأنه يواجه ونيابة عن العالم الحر، دولة إرهابية استولت على أسلحة جيشي العراق وسوريا، قائلا: " نحن فخورون بان إقليم كوردستان وقوات البيشمركة تمكنتا من حماية حياة أكثر من مليون ونصف نازح ". 

كما أكد الرئيس بارزاني خلال المكالمة التلفونية على التمسك والمحافظة على قيم الديمقراطية والتسامح والتعايش السلمي. 

وفي ختام المكالمة التلفونية أعلن وزير الخارجية النرويجي انه وفي خطوة عملية أولى سيزور إقليم كوردستان خلال الأسبوع المقبل، مؤكدا على إن النرويج تستمر في تقديم المساعدات الإنسانية وان حكومة بلاده تدرس كيفية توسيع تلك المساعدات والدعم لإقليم كوردستان.

 

 

 

 

الإثنين, 18 آب/أغسطس 2014 09:00

إستقبل نيجيرفان بارزاني رئيس وزراء إقليم كوردستان، مساء اليوم الأثنين 18 آب 2014 السيد جبران باسيل وزير الخارجية اللبناني والوفد المرافق له.

وفي مستهل اللقاء إعرب رئيس الوزراء عن سعادته لهذه الزيارة التي تعتبر الأولى من نوعها لوزير خارجية دولة عربية بعد الأحداث الجديدة في العراق وإقليم كوردستان حيث يتصدون فيها إلى هجمات الإرهابيين، ووصف الوزير الضيف هذه الزيارة دليل على دعمه وتعاطفه مع إقليم كوردستان.

هذا وبحث الجانبان خلال اللقاء الأوضاع السياسية في العراق وتداعيات السيطرة على جزء من العراق من قبل تنظيم داعش الإرهابي. كما تداول الجانبان مسألة تشكيل الحكومة الجديدة في بغداد وأهمية المشاركة الحقيقية لجميع المكونات العراقية في هذه التشكيلة وخاصة المشاركة الفعّالة للمكونات الرئيسية من الشيعة والسنة والكورد.

وشدد نيجيرفان بارزاني على ضرورة التغيير الشامل في أسلوب الحكم في العراق ومعالجة القضايا السياسية، لإستمرار العملية السياسية. وأكد أيضا على أن حكومة إقليم كوردستان ستشارك في العملية السياسية في العراق وستبدأ بالمفاوضات والمحادثات.

من جانب آخر جدد رئيس الوزراء على أن إقليم كوردستان يفتخر بثقافة التعايش والتسامح الموجودة منذ آلاف السنين في كوردستان، وجدد أيضا التأكيد على إلتزام إقليم كوردستان في المحافظة على ثقافة التعايش والتسامح وأنه لن يذخر جهداً للإستمرار في هذه الثقافة وديمومتها.

العلاقات بين إقليم كوردستان ولبنان كانت محوراً آخراً من هذا اللقاء، سُلط الضوء فيه على العدد الكبير للجالية اللبنانية في إقليم كوردستان ومشاركتهم في النشاطات التجارية والإقتصادية في مختلف المجالات والمشاركة في عملية التنمية والإعمار والإستثمار في إقليم كوردستان.  الحديث عن أوضاع النازحين واللاجئين في إقليم كوردستان والذي يعتبر بجميع المعايير كارثة إنسانية، كان جانباً آخرا من هذا اللقاء.

 

 

 

 

السبت, 16 آب/أغسطس 2014 09:00

بهدف الإطلاع عن كثب على الأوضاع الراهنة والتطورات السياسية والأمنية في إقليم كوردستان والعراق والمنطقة، وفي إطار إهتمام الحكومة الألمانية باوضاع إقليم كوردستان، ودعم تجربة إقليم كوردستان في حربها ضد مسلحي تنظيم ما يسمى بـ (داعش) الإرهابي، والإجتماع مع إقليم كوردستان ، وصل اليوم السبت السيد فرانك فالتر شتاينمار وزير الخارجية الألماني إلى العاصمة اربيل عن طريق مطار أربيل الدولي، قادما من بغداد، يرافقه وفد رفيع المستوى، وكان في إستقباله  قباد طالباني نائب رئيس حكومة الإقليم ود. فؤاد حسين رئيس ديوان رئاسة الإقليم وفلاح مصطفى مسؤول العلاقات الخارجية في حكومة الإقليم ودلشاد بارزاني ممثل حكومة الإقليم لدى ألمانيا. 

 

 

 

 

السبت, 16 آب/أغسطس 2014 09:00

إستقبل فلاح مصطفى مسؤول العلاقات الخارجية في حكومة إقليم كوردستان، اليوم السبت 16 آب 2014 وفد بريطاني ضم عدد من أعضاء مجلس النواب البريطاني. وخلال جلسة لقاء بحضور كاروان جمال نائب مسؤول العلاقات الخارجية، جرى بحث الأوضاع الراهنة في إقليم كوردستان والعراق والمنطقة، وسبل تقديم المساعدات بشكل أفضل لإقليم كوردستان.

وتأتي زيارة وفد البرلمانيين البريطانيين إلى إقليم كوردستان، بهدف التعبير عن تعاطفهم والمشاركة في مواساة إقليم كوردستان بسبب تلك الكوارث التي نتجت عن الهجمات الإرهابية لتنظيم داعش، وتجديد دعم بريطانيا لإقليم كوردستان. وأكدوا خلال اللقاء بانهم سيحاولون إيصال رسالة ودعوة إقليم كوردستان لتقديم المزيد من المساعدات إلى النازحين الذين توجهوا إلى إقليم كوردستان.

وفي المقابل رحب مسؤول العلاقات الخارجية بالوفد الضيف، وأعرب عن شكره لهذه الزيارة إلى إقليم كوردستان، وعن طريقهم أعرب عن شكره لحكومة وشعب بريطانيا الذين أبدوا إستعدادهم لإرسال المعونات الإنسانية للاجئين في إقليم كوردستان، معرباً عن امله أن تشكل المساعدات جميع النواحي.

وأوضح مسؤول العلاقات الخارجية  بان إقليم كوردستان بحاجة إلى المساعدات الدولية من الجانب الإنساني، فضلا عن التصدي لهجمات تنظيم داعش الإرهابي.

 

 

 

 

السبت, 16 آب/أغسطس 2014 18:00

تلقى السيد مسعود بارزاني رئيس اقليم كوردستان مساء اليوم الجمعة 15/8/2014 اتصالا هاتفيا من السيدة انغيلا ميركل مستشار ألمانيا، حيث ابلغت سيادته دعمها ودعم الشعب والحكومة الألمانية لشعب كوردستان في مواجهة ارهابيي داعش، معربة عن تضامنها للنازحين الذين اضطروا الى ترك بيوتهم ومناطقهم بسبب تهديدات الارهابيين وأعلنت أستعداد الحكومة الالمانية لمساعدة حكومة اقليم كوردستان. 


هذا وقد أعرب الرئيس بارزاني عن امتنانه للتضامن الذي عبرت عنه السيدة ميركل باسمها وباسم الشعب والحكومة الالمانية، وألقى الضوء على الأوضاع الأمنية والعسكرية في الاقليم وكيفية مواجهة ارهابيوا داعش، كما تحدث عن الأوضاع التي يعيشها النازحون، مشيرا الى ان شعب كوردستان يفتخر بكونه رأس الحربة في الحرب ضد الارهابيين نيابة عن العالم الحر، وأكد على انه بارادة شعب وبيشمركة كوردستان ومساعدة الشعوب والدول الصديقة لنا سيندحر الارهابيين وسيعود النازحون الى مناطقهم. 

واتفق المستشار الألماني والرئيس بارزاني أن يبقيا على التواصل بينهما حول أوضاع اقليم كوردستان ومتابعة التطورات والمستجدات.

 

 

 

 

الإثنين, 11 آب/أغسطس 2014 13:30

بهدف إبداء الدعم والتعاون والتنسيق مع حكومة إقليم كوردستان وتوفير الإحتياجات الآنية لإقليم كوردستان، زار السفير الكندي لدى العراق برونو ساكوماني والوفد المرافق له، نائب رئيس حكومة إقليم كوردستان.

وخلال جلسة لقاء تبادل الجانبان الرأي حول تهديدات المجموعات المسلحة الإرهابية (داعش)، وفي هذا الصدد جدد السفير الكندي لدى العراق دعم بلاده لإقليم كوردستان، وأثنى على دور الشعب الكوردي وحكومة إقليم كوردستان، في مواصلة النضال وتقديم التضحيات في التصدي للإرهاب وحماية تجربتهم. كما أعلن السفير الكندي: أن إقليم كوردستان يواجه حرب عالمية غير مستحبة وأن إقليم كوردستان يحارب الإرهاب والإرهابيين حاليا نيابة عن الجميع.

كما أشار أنه خلال الـ 24 ساعة الماضية قدمت الحكومة الكندية عن طريق المنظمات الإنسانية العالمية 5 ملايين دولار للنازحين والمنكوبين بسبب الحرب الأخيرة ضد الإرهاب في العراق.

بدوره أعلن قباد طالباني نائب رئيس حكومة إقليم كوردستان للوفد الضيف: أنه من أجل حماية إقليم كوردستان والمناطق الكوردستانية خارج إدارة حكومة الإقليم، نحن نعتبر هذه الحرب من واجبنا وستستمر في مواجهة الإرهابيين والتصدي لهم من أجل عدم نشر ثقافة الإرهاب.

ونوه قباد طالباني أن حكومة إقليم كوردستان إتخذا كافة الإستعدادات لهذه الحرب وبذل جهودها لنجدة أهالي كوردستان، وقامت من الآن بضمان توفير 15 مليون دولار من عوائد النفط وأموال النفط والغاز المخصصة لمحافظة دهوك بهدف نجدة النازحين من شنكال والموصل. كذلك تدعو حكومة إقليم كوردستان كندا وجميع الدول الأخرى في تقديم كافة أشكال المساعدات من أجل دعم وإنجاح وتخطي هذه الحرب ضد دولة الإرهابيين العالمية.

 

 

 

 

احدث الأخبار

الحصول على اتصال معنا

اهم الأخبار

حالت های رنگی