الخميس, 07 آب/أغسطس 2014 18:00

طهران (فارس) ـ اكد ممثل حكومة اقليم كردستان العراق في طهران ناظم الدباغ قدرة العراقيين على القضاء على عناصر "داعش" دون الحاجة الى تدخل عسكري اجنبي.

وفي تصريح ادلى به لوكالة انباء "فارس" اشار الدباغ الى الانباء المتضاربة في العراق والتي تقضي بان الحكومة العراقية طلبت مساعدة عسكرية من بعض الدول الاجنبية لمواجهة "داعش" قال، لو اتحدت قوات الجيش والشعب والبيشمركة في العراق ووقفت الى جانب بعضها بعضا بروح حب الوطن في مواجهة "داعش" فبامكانها القضاء على هذه الجماعة الارهابية بسهولة ومن دون ادنى مساعدة اجنبية.

 وحول المواقف الانفعالية لبعض المنظمات الدولية قال، رغم ان اصدار البيانات وادانة اعمال وممارسات تنظيم "داعش" الارهابي مطلوب بحد ذاته ولكن لا يمكن بمجرد اصدار البيانات والادانات الوقوف امام الارهاب والجماعات الارهابية بل ان الحاجة ماسة لاجراءات اكثر قوة وعملانية في هذا المجال.

 

 وبشان محاولات بعض التيارات السياسية للقول بان نتائج الانتخابات البرلمانية لم تكن ذات قيمة قال ممثل حكومة اقليم كردستان العراق، ان بعض الكيانات تسعى عبر استغلال الظروف الراهنة لربط عدم كفاءة بعض قادة الجيش العراقي والتي ادت الى هزيمة الجيش في الايام الاولى لهجمات "داعش" على الموصل، بالحكومة والاحزاب الفائزة في الانتخابات، كما تحاول التشكيك في نتائج هذه الانتخابات التي تعتبر في الحقيقة تبلورا لارادة الشعب العراقي.

 

 

 

 

الخميس, 07 آب/أغسطس 2014 22:30

طهران / 7 اب / اغسطس /ارنا-اکد المساعد الخاص للرئیس الایرانی فی شؤون القومیات والاقلیات الدینیة علی یونسی، السیاسة الاستراتیجیة للجمهوریة الاسلامیة الایرانیة فی دعم الحکومة والشعب العراقی، معربا عن الاسف لاوضاع الایزدیین بعد تعرضهم للهجوم من قبل تنظیم داعش الارهابی.

وقال یونسی فی تصریح لوکالة الجمهوریة الاسلامیة للانباء "ارنا" الیوم الخمیس فی الاشارة الی التطورات الاخیرة فی العراق والاعمال الارهابیة التی یقوم بها عناصر تنظیم داعش الارهابی فی هذا البلد وقال، ان السیاسة الاستراتیجیة للجمهوریة الاسلامیة الایرانیة کما فی السابق مبنیة علی دعم الحکومة والشعب العراقی.

وبشان الهجوم الاخیر الذی قام به عناصر تنظیم داعش الارهابی علی اقلیم کردستان العراق قال، انه نظرا للصلات والاواصر التاریخیة للحکومة والشعب الایرانی مع الاکراد فی العراق فان سیاستنا هی دعم الاکراد الذین یشکلون جزءا من هویة ایران التاریخیة والحضاریة.

واوضح المساعد الخاص لرئیس الجمهوریة بان لایران علی الدوام علاقات وثیقة وممیزة مع الاکراد فی جمیع الدول وقال، ان الاکراد الایزدیین تعرضوا خلال الایام الماضیة الی هجوم من قبل ارهابیی داعش ما ادی الی مصرع واصابة الکثیر منهم وتشرید اخرین من منازلهم.

واعرب یونسی عن الاسف لهذه المآسی التی یتعرض لها الایزدیون فی العراق وقال، انه فی ظل وحدة وتلاحم جمیع الاحزاب والقوی العراقیة سنشهد قریبا نهایة هذه الفظائع وعودة الامن والاستقرار الی العراق.

وتابع المساعد الخاص للرئیس الایرانی، انه تم خلال الایام الاخیرة ارسال شحنات من المساعدات الاغاثیة الی المشردین العراقیین فی اقلیم کردستان العراق ونامل بان تستمر هذه المساعدات.

واکد یونسی بان الشعب العراقی ورغم تعددیته القومیة والدینیة والمذهبیة من شیعة وسنة وعرب واکراد فقد تعایشوا الی جانب بعضهم بعضا بسلام علی الدوام فیما کانت سیاسة نظام صدام مبنیة علی اثارة التفرقة بین القومیات والادیان والمذاهب.

واکد مساعد الرئیس الایرانی ان ما یهدد وحدة العراق هو العصبیات القومیة والطائفیة العمیاء والتی تعتبر بمثابة السم القاتل للوحدة الوطنیة لجمیع الدول، ولقد حمل الشعب العراقی دوما هاجس بروز مثل هذه النزاعات والعصبیات.

واعتبر یونسی ان هذا النوع من النزاعات یعود فی جذوره الی سوء الادارة من قبل المحتلین الامیرکیین الذین شکلوا الارضیة لحدوث هذا الامر وان الشعب العراقی هو الان ضحیة لهذه العصبیات العمیاء.

 

واکد مساعد الرئیس الایرانی لشؤون القومیات والاقلیات الدینیة ضرورة توحد الشعب العراقی والعمل علی القضاء علی هذه العصبیات.

 

 

 

 

الثلاثاء, 05 آب/أغسطس 2014 13:30

 استقبل فخامة رئيس الجمهورية فؤاد معصوم في قصر السلام ببغداد، مساء  اليوم الثلاثاء 5-8-2014، الشخصية الوطنية رئيس تنظيم المؤتمر الوطني  العراقي النائب الدكتور أحمد الجلبي.

وخلال اللقاء جرى الحديث عن الوضع في العراق وتطورات العملية السياسية،  وظروف أهالي سنجار، والهجمة الوحشية التي تشنها داعش على سكان سنجار  والمناطق المتاخمة لها، والأوضاع المأساوية للنازحين في جبل سنجار وضرورة الاسراع بعمل جدي وبتعاون الجميع لانهاء معاناة الفارين من بطش الجماعات  الارهابية ونجدة سكان تلك المناطق.

 

 

 

 

الإثنين, 04 آب/أغسطس 2014 13:30

استقبل الدكتور يوسف محمد صادق رئيس برلمان كوردستان اليوم 4/8/2014 وفدا من مجلس الشيوخ والبرلمان الياباني الذي يزور اقليم كوردستان.

خلال لقاء الذي حضره النائب اوميد خوشناو رئيس كتلة الحزب الديمقراطي الكوردستاني في البرلمان الكوردستان عبر الوفد الزائر عن سعادته لزيارة برلمان كوردستان، موضحا ان الهدف من الزيارة هو توسيع العلاقات الثنائية بين كوردستان واليابان بشكل عام وبين وبرلمان الجانبين بشكل خاص.
من جانبه رحب رئيس البرلمان بالوفد الزائر الى كوردستان والبرلمان واشار الى الاوضاع السياسية والامنية في العراق والمنطقة والخطورة التي تشكلها المجموعات المسلحة (داعش)، مؤكدا ان خطورة هؤلاء المسلحين لن تقف عند حدود كوردستان والعراق بل ستمتد الى الدول الاقليمية والعالمية اذا لم تقدم يد العون لقوات البيشمركة في مواجهة المجموعات المتطرفة، وطالب السيد رئيس البرلمان من المجتمع الدولي ودولة اليابان الاسراع في تقديم المساعدات للاكراد اليزيدية الذين اجبرهم المجموعات المسلحة على ترك منازلهم والتوجه الى جبال منطقة سنجار وعدد من مدن كوردستان طلبا للامان من هؤلاء المتطرفين.
من جهته اكد الوفد على توافق الاراء مع السيد رئيس البرلمان حول خطورة المجموعات المسلحة وضرورة التخلص من المخاطر التي تشكلها داعش على المنطقة، كما واشار الوفد الى ضرورة تطوير العلاقات الثنائية بين كوردستان واليابان

 

 

 

 

السبت, 12 تموز/يوليو 2014 13:30

إستقبل نيجيرفان بارزاني رئيس وزراء إقليم كوردستان، صباح اليوم السبت 12 يوليو/تموز 2014 السيد "كارميلو فيكارا" القنصل الإيطالي لدى إقليم كردستان.

وفي مستهل اللقاء أعرب القنصل الإيطالي عن سعادته لمواصلة العمل كقنصل لبلاده في إقليم كوردستان، سيما وأن الكابينة الجديدة للحكومة هي تشكيلة ذات قاعدة عريضة. وجدد التأكيد على أن إيطاليا تنظر بعين الإهتمام إلى علاقاتها مع الإقليم وسبل تعزيزها، كما أشاد خلال حديثه بالدور المهم للقنصلية الإيطالية في تعزيز قنوات العلاقات مع الحكومة والقطاع الخاص، وسعيهم في تقديم التوضيحات الضرورية، وخاصة للإيطاليين الراغبين في المشاركة في الأعمال التجارية والنشاطات الإقتصادية في إقليم كوردستان.

وفي جانب آخر من اللقاء، تطرق الجانبان إلى الوضع الجديد في العراق وقضية الأمن والمخاوف التي يشكلها الإرهاب وتنظيم داعش على المنطقة، وأوضح القنصل الإيطالي بأنهم يواصلون إحاطة الحكومة وبلادهم بآخر  تطورات الأوضاع، كما أوضح أن إيطاليا على إطلاع بما حققه إقليم كوردستان في مجال الأمن والإستقرار والبيئة التجارية والإستثمار وأن الشركات الإيطالية مهتمة بهذا الأمر أيضا، وخاصة تلك الشركات المختصة بالتجارة والتصدير، والتي شاركت بكثافة في النشاطات الإقتصادية والتجارية خلال الفترة الأخيرة ويتوقع أن يصل عدد الشركات المشاركة في معرض أربيل الدولي للعام الجاري إلى أكثر من مئة شركة إيطالية.

هذا وجرى خلال اللقاء أيضا بحث قضية اللاجئين السوريين والنازحين العراقيين في إقليم كوردستان، وسُلط الضوء على سبل  تفهم جميع الجهات الوضع، وأن إيطاليا كما قامت في الماضي في التعاون، فهي الآن أيضا مهتمة مع الجهات الحكومية ذات العلاقة من أجل الإستمرار في تقديم المساعدات للاجئين، وهنالك حاليا سبعة منظمات إيطالية غير حكومية تعمل في هذا المجال في إقليم كوردستان.

من جانبه أكد رئيس الوزراء على أن إقليم كوردستان ينظر بعين الاهتمام إلى علاقاته مع إيطاليا ويتطلع إلى تنمية وتقدم هذه العلاقات بشكل أفضل في جميع المجالات.

وبخصوص قضية اللاجئين، أعلن بأنه " هنالك مشكلة في غاية الجدية في قضية اللاجئين والنازحين، وللأسف فان الحكومة العراقية لا تشعر بأي شكل بالمسؤولية تجاه هذه القضية، لذلك فان حكومة إقليم كوردستان بحاجة إلى المزيد من المعونات الدولية لمساعدة اللاجئين، لأن ما هو موجود يفوق قدرات الحكومة"، وهي بحاجة إلى أن تقوم جميع الجهات بمساعدة اللاجئين بشكل أفضل.

كما تطرق خلال حديثه إلى التغييرات التي برزت عقب السيطرة على الموصل من قبل الإرهابيين، وجدد على أن العراق ما قبل هذه الأحداث وما بعد سقوط الموصل والمناطق الأخرى يختلف تماما، وقامت حكومة الإقليم خلال الأحداث بحماية جميع النازحين بغض النظر عن إنتمائهم القومي والديني، وخاصة في حدود سهل نينوى ذات المكونات القومية والدينية والمذهبية المختلفة.

 

 

 

 

الأربعاء, 02 تموز/يوليو 2014 13:30

إستقبل نيجيرفان بارزاني رئيس وزراء إقليم كوردستان، مساء اليوم الأربعاء 2 يوليو/ تموز السيد جان فرانسوا جيرو مدير ملف الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في وزارة الخارجية الفرنسية والوفد المرافق له.

وتناول الجانبان خلال اللقاء مستجدات الاوضاع الراهنة في العراق وتلك الظروف التي  جاءت عقب سيطرة مسلحي تنظيم داعش الإرهابي على مدينة الموصل والمناطق الأخرى من العراق، وخطورة الإرهابيين، وأدت نتائج هذه الأوضاع وتداعياتها إلى نزوح مئات الآلاف من مواطني تلك المناطق إلى إقليم كوردستان، وقيام حكومة الإقليم بتقديم المعونات والمساعدات لهؤلاء النازحين.

من جهته أكد الضيف الفرنسي على أن مشكلة الإرهاب هي قضية دولية وأن التصدي وكيفية التعامل مع الإرهاب هي مسؤولية المجتمع الدولي، كما نوه إلى أن مشكلة الإرهاب في العراق لا يمكن أن تحل بالطرق العسكرية والعمليات المسلحة، وإنما تحتاج إلى معالجة سياسية.

في المقابل أوضح رئيس وزراء إقليم كوردستان؛هنالك فرق شاسع بين عراق ما قبل التطورات في الموصل وما بعدها، وأن الأوضاع والعراق بشكل عام يحتاج إلى مراجعة جديدة، وأن أية معالجة للمشاكل ينبغي أن تكون على أساس هذا الواقع الجديد الذي طرأ على العراق. كما اعرب عن شكره لفرنسا لإهتمامها بتنمية العلاقات مع إقليم كوردستان.

 

 

 

 

الأربعاء, 18 حزيران/يونيو 2014 21:00

تُبث انباء متباينه حول موضوع هجمات الدولة الاسلاميه للشام و العراق المسميه ب"داعش"؛ من تهديد "کرکوک" و عدم امکان السيطرة علی هذه المنطقه الهامه من اجل مقاومة القوات الکرديه و القوات الأمن و الشرطه، الی السيطرة علی الموصل، التکريت و المحاوله من اجل الاستيلاء علی سامراء. رغم ان القوات العسکريه، الشرطه، الأمن و البيشمرگه الکرديه جنباً الی بعض القبائل تحاول علی مواجهة هذا التهديد المخرب لکن تقدم "داعش" امام هذا العدد من القوات العسکريه و الأمن يطرح الکثير من الاسئله. قضية "داعش" فی کليتها لم تکن ظاهرة حديثه و معاقب انهيار صدام و تواجد القاعده فی العراق قسم من القوات القديمة المواليه لصدام جنباً الی فروع من القاعده بدئوا باعمال ارهابيه. بعد وقوع الأزمة فی سوريه، کان هناک شواهد محکمه علی الوحدة بين هذا القوه مع قسم من القوات الأجنبيه المتواجده فی سوريه التی تحارب ضد الدولة فی هذا البلد و بعد فتره تنظيم يسمی "الدولة الاسلامية للعراق و الشام" اعلن وجوده. تهديد "داعش" کان له اکثر سخونه فی "الانبار" و "فلوجه" و فی فتره کان لهم تواجد فی المناطق الاخره. لکن لماذا و کيف نجحوا بالسيطرة علی بعض المناطق الهامه فی العراق فی هذه الفترة القصيره، تعرقل الموضوع.     

 

يبدو ان معنويات القوات العسکريه و الأمن هبطت عند ما قريب مائة الف نفر من القوات المتواجدة فی الموصل لم تنجح علی منع احتلال هذه المدينه. الخطط العمل الخاطئه جنباً الی نوعية التعامل بين الفئات السياسيه و دولة العراق دفعت الاجواء السياسيه الی اتجاه ان تهديد کهذا ينجح بالتحدی. فی نفس الوقت يجری التعبير علی بعض القلق لوجود نوع من العلاقات بين عناصر من هذه المجموعه مع بعض القوات العراقيه و السبب هو لماذا الجيش العراقی لم يکن له تنبؤ من هجوم علی هذا المستوی ل"داعش".

 

يبدو ان "داعش" بملاحظة سکن اهل السنة فی مناطق کالانبار، فلوجه و نينوا و المجاورة لسوريه تقصد تأسيس منطقة مستقله. اوسع مدينة فی العراق بعد بغداد هی نينوا و السيطرة عليها بمفهوم الدعم الداخلی و الاجنبی ل"داعش".

 

باعتقاد الکاتب شخصياً اذا نجحوا بتأسيس منطقة مستقله و حفظها، حتماً سيبسطون هجماتهم علی المناطق الأخره فی العراق. الطريق الوحيد هو تقوية الوحده بين القوات العراقيه. ايضاً ترميم قوات الأمن، حيلولة المسائل السياسيه و الاداريه، اعادة النظر فی ادارة دولة القانون و الجهد من اجل الوصول الی حيلولة مشاکل اهل السنة مع الدولة المرکزيه. لازم علی جميع القوات التی تهتم بوحدة العراق ان يعتبروا التعاون المشترک من اجل المقاومه امام "داعش" امراً جاد، لأن هذا التنظيم سيولد خطر لکل المنطقه.

 

حکومة اقليم کردستان العراق ايضاً قامت بتقوية مواضع قواتها فی المناطق الحدوديه و الذين طلبوا المساعده من هذه الحکومه واجهوا مرافقه هذه القوات. التصميم هو محافظة المنطقة الکرديه و بالتالی قوات الاقليم، کزمان الحرب ضد صدام فی المناطق الاخره، لهم استعداد ان يتواجدوا مع القوات البيشمرگه فی المناطق التی يستلزم تواجدهم من اجل دعم الوحدة فی کل العراق. هذا يستلزم مرافقة الدولة المرکزيه و الطلب من حکومة اقليم کردستان العراق التی لها الحکم الذاتی.

 

 

 

جريدة اليوميه شرق،المقالة الافتتاحيه، الخميس 22 خرداد 1393، السنة الاحدعشر، رقم 2037، صفحات 1 و 2.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الثلاثاء, 17 حزيران/يونيو 2014 22:30

تهران- ايرنا- "ناظم دباغ" ممثل اقليم کردستان العراق فی الجمهورية الاسلامية الايرانيه أکد: حسب رأينا تنظيم داعش مجموعة ارهابية خطيره.

"ناظم دباغ" ممثل اقليم کردستان العراق فی تهران فی حوار مع مراسل وکالة انباء ايرنا اضاف: من واجبنا ان ندافع عن مناطقنا و کل العراق امام تحرکات هذا التنظيم الارهابی.

هو صرح: نحن ندعم الجيش العراقی امام هذه المجموعة الارهابيه و نعتبر الدفاع عن العراق من واجبنا لکن حتی الان لم تصل لنا طلب لمساعدة الجيش.

قال دباغ: فی الوقت الحاضر، قوات الکرد البيشمرگه تراقب جميع المناطق التی تسکنها الاکراد من ضمنها؛ سنجار و جلولا و حين ما قاموا هذه القوات بتقوية مواضعهم، شکلوا خط دفاعی امام الهجمات المحتمله من جانب داعش لمنع تقدمهم الی المناطق الکرديه فی العراق اذا تم ای تحرک من جانب هذا التنظيم الارهابی.

هو ادعی ايضاً ان الجيش العراقی فی بعض المناطق التی سيطر عليه داعش فقد معنوياته.

دباغ قال فی هذا النطاق: بناء علی التقارير الوارده، قوات داعش فی بعض الهجمات کانت لم تتجاوز علی مائة نفر لکن نجحوا بالسيطرة علی بعض المناطق المرکزيه من العراق مع قلت عددهم.   

 

 

 

 

 

 

 

احدث الأخبار

الحصول على اتصال معنا

اهم الأخبار

حالت های رنگی